الصفحه ١٦٨ :
وبتعبير آخر: كما أنّ ولاية الله أو
الرسول في الخمس باقية إلى يوم القيامة بمقتضى آية الخمس
الصفحه ١٧٩ :
السلام، لأنّ فدك
التي أعطاها النبيّ صلىاللهعليهوآله
لفاطمة بنزول الآية هو إنجاز لحقّهم في
الصفحه ١١٥ :
الأربعة أو في علم أصول الفقه، والسرّ
في ذلك أنّ الحجّية في العقل العملي تستلزم الحجّية النظرية
الصفحه ١٥٢ : العباد
وداخلون في قوله تعالى: (وَقُلِ اعْمَلُوا
فَسَيَرَى اللَّـهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ
الصفحه ١٧٦ : محقَّق بين الفريقين، مضافاً إلى اقتضاء عنوان ذي القربى
ذلك كما مرّ.
فيقع البحث في مفاد الحكم في هذه
الصفحه ١٧٨ :
وَرَسُولَهُ
إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ).
وذيّلت آية الفيء أيضاً بقوله تعالى: (مَا آتَاكُمُ
الصفحه ١٨٢ :
فعند ذلك عزم على
قتله»(١).
وفي هذه الرواية دلالة واضحة على اتحاد
الحقّ في قوله تعالى (وَآتِ ذَا
الصفحه ١٨٩ :
والتعبير «باللام»
على حذو التعبير بها في آية الفيء والأنفال المفيدة لملك التصرّف والولاية
العامّة
الصفحه ٧٠ :
التشريك في النعمة ...
تشريك في الحجّية
وإذا خصّ الله عيسى برسالته وهو نبيّه،
فإنّ مريم بنت
الصفحه ٧١ :
(وَاذْكُرْ فِي
الْكِتَابِ مَرْيَمَ)(١)
بعد ذكر يحيى ثم ذكر عيسى فقال: (وَاذْكُرْ فِي
الصفحه ٨٥ : (وَمَا مِنْ غَائِبَةٍ
فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ)(٢).
وقوله تعالى
الصفحه ٩٦ :
التنزيل القصة في تسع
طرق. (١) وروى ذلك ابن كثير في
تفسيره عن جابر. (٢)
فمباهلة النبيّ
الصفحه ١٢٨ :
الإسلام، ولم يُبده
قبل القرآن الكريم ولم يكن في متناول أفهام المسلمين في الصدر الأول، ثمّ
الصفحه ١٥٨ : .
وقد وردت الإشارة إلى هذه الوراثة في
زيارة الحسين عليهالسلام
يوم عرفة ما نصّه: «السلام عليك يا وارث
الصفحه ١٦١ :
الضرائب المقننة في
الشريعة الإسلامية، فهي تفوق الزكاة.
ومن المقرّر في الفقه أنّ ولاية الخمس