الصفحه ٢١٦ : يُعَمَّرُ مِن
مُّعَمَّرٍ وَلَا يُنقَصُ مِنْ عُمُرِهِ
إِلَّا فِي كِتَابٍ إِنَّ ذَٰلِكَ عَلَى اللَّـهِ
الصفحه ١٣ :
لم تأذن بتداول مثل
هذه الحقائق وبهذا الوضوح.
لذا سيجد القارئ في مطاوي البحث كلمات
أعلام
الصفحه ٢١ :
وفيه جهتان من البحث:
الجهة الأولى:
حجّيتها على الأئمّة عليهمالسلام
لما كانت علّة الخلق هي
الصفحه ٣١ : فاطمة فيه وصيّتها عليهاالسلام،
ووصيّتها هذه تتضمن أمراً خطيراً هاماً لم يصرّح به الإمام إلّا أنّه يُشعر
الصفحه ٤٠ : تمسُّ الحقيقة
العِلْوية الملكوتية للقرآن الكريم في اللوح المحفوظ كما تقدّمت الإشارة إلى السور
القرآنية
الصفحه ٤٤ : :
ما تكاملت النبوّة لنبيّ في الأرض حتّى عرضت عليه ولايتي وولاية أهل بيتي عليهمالسلام
فمثلوا له فأقرّوا
الصفحه ٤٩ : الله عليها.
عن المفضّل بن عمر قال:
«قلت لأبي عبدالله عليهالسلام:
أخبرني عن قول رسول الله في فاطمة
الصفحه ٥٢ : تعالى متصلاً بالآيات السابقة في سورة
آل عمران: (إِذْ قَالَتِ
الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّـهَ
الصفحه ٥٤ : بالإمامة في ذرّيتها، كما أنها كانت محدَّثة من قبل الملائكة كما
كانت مريم مع أنها ليست بنبيّ، وقد روى الصدوق
الصفحه ٧٢ : .
الإعتقاد بحجّية مريم ومقامها من
خصوصيات الدين الإسلامي
على أننا نؤكّد في الوقت نفسه أنّ هذا
الإعتقاد
الصفحه ٨٢ :
في بيت أمّ سلمة، ثم
قال: اللهمّ إنّ لكل نبيّ أهلاً وثقلاً وهؤلاء أهل بيتي وثقلي.
فقالت أمّ سلمة
الصفحه ٩٥ : وأهل بيته، مما دعى النصارى إلى التسليم لصدق دعوته
وإذعانهم إليه، قال تعالى: (فَمَنْ حَاجَّكَ
فِيهِ مِن
الصفحه ١٠٣ :
صلىاللهعليهوآله
الذي بين جنبيه، فكلّ هذه الآيات والأحاديث النبويّة لم تزل حيّة وغضّة في آذان
الصفحه ١١٣ :
روى الفريقان أنّ رضى فاطمة رضى الله
تعالى وغضبها غضبه، فقد روي في عوالم العلوم عن المناقب: أنّ
الصفحه ١١٦ : لكن
بما هي حجّية عملية لا الحجّية النظرية.
وكما في عناوين التطهير والإصطفاء وصفاً
للأنبياء كما في