الصفحه ٢٣ : معرفتها.
وقوله (وَمَا أَدْرَاكَ مَا
لَيْلَةُ الْقَدْرِلَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ
الصفحه ٢٥ : وأرواحهم كما
يشير إليه قوله تعالى: (إِنَّهُ لَقُرْآنٌ
كَرِيمٌ فِي كِتَابٍ مَّكْنُونٍ)(٢).
وقد بيّن
الصفحه ٢٦ : ؟
قال: مصحف فيه مثل قرآنكم هذا ثلاث
مرات، والله ما فيه من قرآنكم حرف واحد»(٢).
وقوله عليهالسلام
الصفحه ٣٤ : ،
كما ورد ذلك في روايات عديدة وكما نقل عليهالسلام
ذلك عن النبيّ صلىاللهعليهوآله
قوله: «إنّك تسمع ما
الصفحه ٤٠ : ء، فضلاً عن بقية
الكتب.
الثاني: قوله تعالي: (وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا
ثُمَّ عَرَضَهُمْ
الصفحه ٤٣ : ، وقد تقدّم في رواية
دلائل الإمامة حول مصحف فاطمة عليهاالسلام
عن أبي بصير وقوله عليهالسلام:
«ولقد
الصفحه ٥١ : ذكره في الترتيب في
قوله تعالى (وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ
أَن يُكَلِّمَهُ اللَّـهُ إِلَّا
الصفحه ٦٠ : .
عن يحيى بن أبي القاسم عن أبي عبدالله عليهالسلام
في قول الله عزّوجلّ (وَجَعَلْنَا ابْنَ
مَرْيَمَ
الصفحه ٦٢ : حجّيتها ودورها في إبلاغ الرسالة في قوله تعالى (فَأَشَارَتْ إِلَيْهِ
الصفحه ٦٧ :
مَرْيَمَ أَأَنتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَـٰهَيْنِ
مِن دُونِ اللَّـهِ)(١)
وقوله تعالى
الصفحه ٦٩ : اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ
وَاصْطَفَاكِ عَلَىٰ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ)(١)
والآية معطوفة على قوله تعالى (إِنَّ
الصفحه ٧٠ : إلهية خاصة
بالمصطفين من أوليائه، نظير قول سليمان (رَبِّ أَوْزِعْنِي
أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي
الصفحه ٨٠ : رواية عن أبي عبدالله عليهالسلام
عن أبي بصير قال:
«سألت أبا عبدالله عن قول الله عزّوجلّ:
(أَطِيعُوا
الصفحه ٨٢ : عليهمالسلام.
وعليه فإنّ قول الإمام عليهالسلام
«إذاً لقال الحسن والحسين: إنّ الله تبارك وتعالى أنزل فينا كما
الصفحه ٨٣ : القرآن وصفاً آخر وهو مسّ الكتاب المكنون الذي فيه
حقيقة القرآن وذلك في قوله تعالى: (فَلَا أُقْسِمُ