الصفحه ١٧٣ : صلىاللهعليهوآله
في سبيل الله، إلّا أنّ الكلام في من تكون له النظارة والإشراف على تلك الصدقة
المسبلة، فإنّ الذي
الصفحه ١٩٨ : الصدوق في عيون أخبار
الرضا بإسناده عن عليّ بن موسى الرضا عليهالسلام
في حديث تزويج الله تعالى لفاطمة من
الصفحه ٧٩ : ببرمة فيها
خزيرة، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله:
__________________
(١) الأحزاب/ ٣٣.
الصفحه ٥٢ : تعالى متصلاً بالآيات السابقة في سورة
آل عمران: (إِذْ قَالَتِ
الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّـهَ
الصفحه ٨٢ : عليّ أولى الناس بالناس لكثرة ما بلّغ فيه رسول الله صلىاللهعليهوآله
وأقامه للناس وأخذ بيده، فلما مضى
الصفحه ١١٣ :
روى الفريقان أنّ رضى فاطمة رضى الله
تعالى وغضبها غضبه، فقد روي في عوالم العلوم عن المناقب: أنّ
الصفحه ٧٧ : الحدود
البشرية لرسول الله المسيح وأمّه الصدّيقة.
أما ما يشهد للتشريك بالحجّية، فضلاً عن
اشتراكهما في
الصفحه ١٧٧ : يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّـهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ
الْكَافِرِينَ)(١)
حيث أنّ الأمر في الآية ليس
الصفحه ٤٢ : عن اللّه في الأرض إلى تعلّم تلك الأسماء مع أنّ الآيات
قاضية بأنّ مقام الخلافة الإلهية عن اللّه إنّما
الصفحه ٦٦ :
العياذ بالله ـ أنّ
مريم لم تؤمن بما أوحي إليها ولم تمتثل ما أمرت به مباشرة لكان في ذلك إخفاق
الصفحه ١٣٨ : بيعة
الزهراء عليهاالسلام
لعليّ عليهالسلام.
ويدل على مثل ذلك ما رواه ابن قتيبة في
الإمامة والسياسة
الصفحه ٢٨ : ما في السماوات من
ملائكة وغير ذلك، وعدد كلّ ما خلق اللّه مرسلاً وغير مرسل، وأسماؤهم، وأسماء من
أرسل
الصفحه ١٧٨ :
وَرَسُولَهُ
إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ).
وذيّلت آية الفيء أيضاً بقوله تعالى: (مَا آتَاكُمُ
الصفحه ١٨٧ : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله:
أنت منّي وأنا منك، وأنت أخي في الدنيا والآخرة والرادّ عليك هو الرادّ
الصفحه ١٣٠ : الله صلىاللهعليهوآله
تُسَجِّلُها محافلُ المسلمين في ذاكرتها إلى اهتمام المسلمين بمقامها وحجّيتها