الصفحه ١٦٨ : الله ورسوله، وأنّ غاية الأمر
أنّ الأئمة من ذرّيتها ينوبون عنها فيما لها من ولاية.
على أنّ ولاية
الصفحه ٢٤ : في ليلة القدر، هل هو ما يقدّر اللّه فيها؟ قال:
لا توصف قدرة اللّه، إلّا أنه قال (فِيهَا يُفْرَقُ
الصفحه ٢٣ :
في مصحفها المتعلّق
بما يكون إلى يوم القيامة، فهي حجّة في هذا العلم الجمّ على الأئمّة عليهمالسلام
الصفحه ٣٧ : ،
والله الإحسان وهذا الحسن، والله المحسن وهذا الحسين.
ثمّ خلق من نور الحسين تسعة أئمة فدعاهم
فأطاعوه قبل
الصفحه ٣٨ : .
فيتلخّص بذلك وجهان لمقام حجّيتها على
الأئمّة عليهمالسلام:
الأول: كون مصحفها مصدراً من مصادر علوم
الأئمة
الصفحه ١٦٥ :
وإذن الأمير وإذن الحسنين وباقي الأئمة عليهمالسلام.
وهذا يؤكّد على أنّ تدبير وولاية
الأموال العامّة
الصفحه ٢١ :
وفيه جهتان من البحث:
الجهة الأولى:
حجّيتها على الأئمّة عليهمالسلام
لما كانت علّة الخلق هي
الصفحه ٣٣ : مصحفها هو من
إملاء الرسول صلىاللهعليهوآله
بعد وفاته على فاطمة عليهاالسلام
لا من نزول جبرئيل عليها
الصفحه ١٨٢ : تكون متعلّقة بحقّ الصدّيقة عليهاالسلام،
ومِنْ بعدها للأئمة من ذرّيتها.
ومن ثم فلا يقتصر حقّها في
الصفحه ٨٢ : على طولها:
إنّ هناك اشتراكاً في حيثيات الحجّية
لأهل الكساء الذين نزلت فيهم آية التطهير وخصصتهم
الصفحه ٩٥ : له.
فقال: والذي بعثني بالحق لو فعلا لأمطر الوادي عليهما ناراً.
قال جابر: فيهم نزلت (تَعَالَوْا
الصفحه ١٣١ : التي أنبئت
المسلمين بها من تفشّي الفتنة فيهم والظلم والفرقة، حيث قالت:
«أما لعمري لقد لقحت، فنظرة
الصفحه ١٩ :
المقامي الثاني:
فاطمة وحجيّتها على
الأئمّة والأنبياء
عليهمالسلام
الصفحه ٢٢ :
كالجفر والصحيفة والجامعة، وأنّ منها مصحف فاطمة عليهاالسلام
مما يدلّ على كونها واسطة علمية بين الأئمّة
الصفحه ٢٦ : الجزء
الثالث، باب في الأئمة عليهمالسلام
أعطوا الجفر والجامعة ومصحف فاطمة عليهاالسلام،
الحديث