الصفحه ٢١٦ :
وأما المستثنى: فهو المُخرج من جنس
المخرج منه. (بمنـزلة المطروح ـ والمطروح منه).
وأدوات الاستثنا
الصفحه ٢٢٤ : ء صافياً ـ وعبجت من
ذهاب الأمير ماشياً(٢).
والأصل في الحال أن تكون صفةً منتقلةً
نكرة مشتقة
الصفحه ٢٦٢ :
(نموذج إعراب الأمثلة
الآتية)
وَا عُمراهْ ـ وَا مَنْ فتح مِصْراهْ ـ وَا
كبدا.
الكلمة
الصفحه ٢٩٣ :
متكلم أو مخاطب) بشرط
أن يكون بدل بعض كما سبق.
ويبدل الفعل من الفعل (بدل كلٍ من كل)
نحو : حدثنا
الصفحه ٣١٧ :
على أن شيئين اشتركا
في صفةٍ وزاد أحدهما على الآخر فيها(١)
نحو : الشمس أكبر من الأرض حجماً.
ولا
الصفحه ٥ :
العربي المبين وصمة اللسان الأعجمي (فخفضوا المرفوع ورفعوا المنصوب وما إلى ذلك من
كثرة اللحن الشنيع) حتى
الصفحه ٢٤ :
(تمرين)
بيِّن الأفعال، وما يفيد منها الاستقبال
أو الحال، وكذا الصالح لهما معاً؟ وما الذي يفيد
الصفحه ٢٩ : البناء في الحروف(١)
والأفعال عدم توارد المعاني
__________________
ومنه مبني على حذف
النون. نحو
الصفحه ٣٨ :
__________________
ولكن الاسم يبنى على
خلاف الأصل ويسمى غير متمكن، وذلك متى أشبه الحرف شبهاً يُخرجه عن وضعه، ويقربه من
الصفحه ٣٩ : ـ ومثل كثير من الضمائر.
__________________
ومنها: مجاورة الألف نحو : أيان.
ومنها: الاتباع ككيف
الصفحه ٢٤٥ : ؟ ما هي
كنايات العدد وما حكم كل منها؟ ما الفرق بين كم الاستفهامية وكم الخبرية؟ ماذا
يطلب بكم وكأي وكذا
الصفحه ٢٧٢ :
(تمرين)
عيِّن متعلق الجار في
الجمل الآتية:
المرء لا ينفك من أمل ـ فإن فاته عوَّل
على الأماني
الصفحه ٢٨٠ :
__________________
(١) (النعت الحقيقي):
هو ما يدل على صفة في المتبوع نفسه، ويتبع منعوته في أربعة من عشرة ـ في واحد من
الرفع
الصفحه ٣١٢ :
(تمرين ٢)
بيِّن أسماء الفاعلين وصيغ المبالغة:
ما عاش من عاش مذموماً خصائله
الصفحه ٣١٤ :
١ ـ وتكون من باب (فرح) على ثلاثة
أوزان:
فَعِل ـ لما دل على حُزنٍ ـ أو فرحٍ نحو
: ضجر ـ وبطر