الصفحه ٢١٠ : يكون قلبياً.
وإذا فات المفعول له حكم من أحكامه
المذكورة فإنه يمتنع نصبه، ويلزم جره كما إذا لم يكن
الصفحه ٢٤١ : السادس عشر)
(كنايات العدد: كَمْ
ـ وكأي ـ وكذا)
حكم تمييز «كم» (١)
الاستفهامية: أن يكون مفرداً منصوباً
الصفحه ٢٥٨ : )
الاختصاص: هو قصر حُكمٍ أُسند إلى ضمير
على اسمٍ ظاهرٍ معرفةٍ
__________________
افعل، وما شاكل ذلك.
الصفحه ٢٦٠ : في السماء،
فالمراد بمعشر العلماء هنا نفس المتكلم، لا شخص آخر يخاطبه ـ وكذا حكم كل مخصوص
الصفحه ٢٦٥ : سألك (إلى أين ذهبت).
والواجب: في ما دل على وجود مطلق نحو
(زيد في بيته) أي موجود.
وحكم الظرف في هذا
الصفحه ٢٧٠ : ، إلا أن
الغالب ألا يدخل ما بعدها في حكم ما قبلها، نحو : سِرتُ حتى الكعبة ـ فالمعنى أن
سيرك انتهى إليها
الصفحه ٢٨١ :
للمشتق في المعنى، نحو : (عندي رجلٌ أسدٌ) أي: شجاعٌ، وقد يكون جملة فعلية أو
إسمية(١).
وحكم النعت مطلقاً
الصفحه ٢٨٨ : ، مرفوعة محلاً على أنها توكيد الأستاذ.
(١) فائدة: التوكيد
(بكلا وكلتا) لإثبات الحكم للاثنين المؤكدين معاً
الصفحه ٢٩٥ :
المنادى، أو بدل كل منه، لأنه يجوز أن يحل محله باقياً على حكمه فيقال يا عبدالله
بالنصب ويجوز طرحه فيقال يا
الصفحه ٣١٤ : فلا يغير لفظهما لكن يعطيان حكم الصفة المشبهة
في العمل نحو : هذا طاهر القلب ومحمود المقاصد.
واعلم أن
الصفحه ٣١٥ : الثبوت يُعطيان حكم الصفة المشبهة في العمل من
غير تغييرٍ في الصيغة، نحو : هذا طاهرُ القلب، محمودُ المقاصد
الصفحه ٣٢٩ :
(أشدد أو أكثر) ونحوهما، نحو : (ما أشدَّ اجتهاد سليمٍ) و (أعظم بتقدمِ الصناعات
بمصر).
وحكم المتعجب منه
الصفحه ٣٤٠ :
مستقبلاً كما في الأمثلة، أو في حكم المستقبل: وهو ما كان استقباله بالنسبة إلى ما
قبله نحو (سرت حتى أدخل
الصفحه ٣٤٤ : (أي سير تسر أتبعك) وإن أضيفت إلى غير الظرف والمصدر فحكمها حكم
(مَنْ) فقد تكون مبتدأ نحو
الصفحه ٣٥٢ :
(ويتضح من النتائج
الآتية ما يحذف من الفعل
المؤكد وحكم ما قبل
النون، بمراجعة هذا الجدول)