الصفحه ١٩ :
للحال)
١ ـ ما النافية نحو : وما تدري نفسٌ
ماذا تكسب غداً.
٢ ـ وإنْ النافية نحو : وإن أريدُ إلا
الصفحه ٢٢ : .
للمتكلم المعظم نفسه أو معه غيره وكذا
للمتكلمين والمتكلمات نحو : نحب الوطن.
للغائب المذكر ومثناه
الصفحه ٢٧ : في نفسي ـ إذا أبنته وأظهرته.
(٢) المقصود من تغيير
أحوال الأواخر تحولها من الرفع إلى النصب أو الجر
الصفحه ٤٤ :
(تمرين)
بَيِّن الأفعال
المبنية وأحوال بنائها فيما يأتي:
وقَيَّدْتُ نَفْسِي في ذَراك
الصفحه ٧٦ : نفسه خيفةً منهما، ولم يكن معه شيء من آلات الدفاع، فألقى
رداءه، وخلع نعليه، وأخذ يعدو عدو الظّليم
الصفحه ١٠٤ : : لان المراد
بالصلة تكميل الموصول، والناقص فى نفسه لا يُكَمِّل غيره.
الصفحه ١١١ :
والمنصور والعباس.
وقد تزاد (أل) في الحال والتمييز، نحو :
أُدخلوا الأول فالأول ـ ونحو : وطبت النفس.
(فأل
الصفحه ١٣٦ : ،
نحو : اللؤلؤ ـ المثقال بدينار (أي المثقال منه).
(٢) فجملة (الله
حسبي) التي هي الخبر هي نفس المبتدأ
الصفحه ١٤٣ : الأفعال التامة فإن الكلام ينعقد معها بذكر المرفوع،
ويكون المنصوب بعد ذلك فضلة خارجة عن نفس التركيب، ولكن
الصفحه ١٥٥ : الشمس تغيبُ.
إذا انصرفت نفسي عن الشيء لم تكد
إليه وجهٍ آخرَ الدهر تُقبلُ
الصفحه ١٦٩ : نفسك توفير لخزانة
غيرك ـ إن البلاء موكل بالمنطق ـ إنما البطل من يملك نفسه وقت الغضب ـ لا تضع
الوقت سدى
الصفحه ١٧٧ : إلى المفعول به نحو : بريت القلم ـ واللازم: هو ما استقر حدوثه في
نفس الفاعل واكتفى بفاعله، ولا يتعداه
الصفحه ١٧٨ : الناس
استخدام قوة الطبيعة ممكناً إلا أخيراً.
٤ ـ وتَعلّمْ (بمعنى اعْلمْ) نحو :
تَعَلّم شفاء النفس قهر
الصفحه ١٩٥ : فعل المشيئة ونحوها وكان شرطاً وجوابه فعلاً من لفظ
المصدر نفسه نحو من شاء فليؤمن (أي من شاء الإيمان
الصفحه ٢٠١ : كأنه نفس الجملة، وما
يراد به منع احتمال المجاز يسمى المؤكد لغيره وهو الواقع بعد جملة تحتمل غيره
فتصير