الصفحه ١٩٧ :
نكرة في المؤكد ـ ومعرفة في النوعي.
الصفحه ٢٠٣ :
كانت ليالينا بهم أفراحا
فلان معروف معرفة تامة ـ هذا يحدث
كثيراً ولا يضر مطلقاً.
مهلاً
الصفحه ٢٢١ : ولاسيما أميرٌ ـ أو أميراً ـ في مقدمتهم.
وإن كان الواقع بعد (لاسيما)(٢)
معرفةً جاز فيه الرفع والجر فقط
الصفحه ٢٢٥ :
مُنتقلة، نحو : خُلق الإنسان ضعيفاً ـ ودعوت الله سميعاً(١).
وقد تأتي الحال (معرفة) لا نكرةً، وذلك:
إذا صح
الصفحه ٢٢٧ : الشمس، والأصل فيه كما
في المبتدأ أن يكون معرفةً لأنه محكوم عليه، والمحكوم عليه يكون معلوماً ولكنه
الصفحه ٢٣٦ : )
ما هي الحال؟ لأي شيء تجيء الحال؟ إلى
كم تنقسم الحال؟ هل تأتي الحال معرفة؟ ما هو عامل الحال؟ ما هو
الصفحه ٢٥٨ : )
الاختصاص: هو قصر حُكمٍ أُسند إلى ضمير
على اسمٍ ظاهرٍ معرفةٍ
__________________
افعل، وما شاكل ذلك.
الصفحه ٢٥٩ : مضافاً إلى المُعرَّف (بأل) نحو : (نحن
معاشر الطلبة سلاحُ الأمة) أو مُضافاً إلى غيره من المعارف، نحو
الصفحه ٢٦٤ : معرفة أو نكرة معدودة، وأن يكون ماضياً أو
حاضراً كما رأيت في المثالين، ويشترط في الفعل قبلهما أن يكون
الصفحه ٢٧٣ : : معنوية ـ ولفظية.
١ ـ فالمعنوية: هي ما أفادت المضاف
(تعريفاً) إن كان المضاف إليه معرفة نحو : هذا كتابُ
الصفحه ٢٧٤ : الجنود ـ وهؤلاء قَهَّارو الأعداء.
والمضاف في هذه الإضافة يستمر نكرة، ولو
أضيف إلى معرفة ولذلك جاز وصف
الصفحه ٢٩٤ : البيان)
عطف البيان تابعٌ جامدٌ يشبه النعت في
إيضاح متبوعه إن كان معرفة وفي تخصيصه إن كان نكرة بنفسه، لا
الصفحه ٢٩٨ : المتعاطفين
إلا في الإعراب فقط. وأما في يغيره فيجوز اختلافهما فتعطف النكرة على المعرفة نحو
: (جاء سعدٌ ورجلٌ
الصفحه ٣١٧ : أكثر منك معرفةً بنفسي وله أربعُ حالاتٍ:
الحالة الأولى: أن يكون مجرداً من (أل)
والإضافة، فيجب في هذه
الصفحه ٣١٨ : ، والمريمان أعظم امرأتين، والمريماتُ أعظمُ نساءٍ.
الحالة الرابعة: أن يكون مضافاً إلى
معرفة، فإن قصد به زيادة