(نموذج إعراب قول الشاعر)
وإذا أراد الله أمراً لم تجد |
|
لقضائه رداً ولا تبديلاَ |
الكلمة |
إعرابها |
وإذا |
الواو حرف بحسب ما قبله، إذا ظرف للزمان المستقبل مبني على السكون في محل نصب. |
أراد الله |
أراد فعل ماض مبني على الفتح لا محل له من الإعراب، الله فاعل مرفوع بالضمة، والجملة من الفعل والفاعل في محل جر بإضافة إليها. |
أمراً |
مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة. |
لم تجد |
لم حرف نفي وجزم وقلب، تجد فعل مضارع مجزوم بالسكون والفاعل مستتر وجوباً تقديره أنت. |
لقضائه |
جاء ومجرور متعلقان بمحذوف مفعول به ثان مقدم لتجد، والهاء في محل جر بالإضافة |
رداً |
مفعول به أول منصوب بالفتحة الظاهرة. |
ولا تبديلا |
الواو حرف عطف لا نافية حرف، تبديلا معطوف على المفعول الأول قبله منصوب بالفتحة الظاهرة |
(المبحث الخامس في المفعول له أو لأجله)
المفعول له: اسمٌ يذكر لبيان سبب وقوع الفعل، وعلامته وقوعه جواباً لمستفهمٍ بلفظة (لم)؟
ويشترط لجواز نصب المفعول لأجله أن يكون مصدراً(١)
__________________
(١) المراد بالمصدر القلبي ما كان مصدراً لفعل من أفعال القلب وهي التي منشأها الحواس الباطنة كالحب والبغض والخوف والحياء وما أشبه، ولا يشترط في المصدر