ورَيْثَ ـ وريثما ـ وكيف(١) وكيفما ـ ولما).
وبعضها من الظروف المختصة بالمكان وهي: (حيث ـ وهنا ـ وثَمَّ ـ وأين).
وبعضها مما قُطع عن الإضافة لفظاً من أسماء الجهات الست وقبل وبعد.
وبعضها مما يشترك بين الزمان والمكان وهو : (أنَّى ـ ولدي ـ ولدُن) ويلحق بالظروف المبنية ما رُكب من ظروف الزمان، نحو : أفعلُ هذا (صباح مساء) وليل ليل ويوم يوم ونهار نهار.
(أجب عن الأسئلة الآتية)
ما هو المفعول فيه؟ كم قسما الظرف؟ ما هو المبهم؟ وما هو المحدود من ظروف الزمان وأيهما يصلح للظرفية؟ ما هو المبهم وما هو المحدود من ظروف المكان؟ وأيهما يصلح للظرفية؟ ما هو الظرف المتصرف وما هو غير المتصرف؟ ما الذي ينوب عن الظرف؟ ما هي الظروف المبنية؟
__________________
أنا صائم غداً كما سبق ذكره.
والأصل في المفعول فيه أن يتأخر عن عامله، وقد يتقدم جوازاً نحو : يوم الخميس صمت ـ كما أنه يتقدم وجوباً إذا كان له التصدر نحو أين توجهت ـ ومتى سافرت ـ وكم يوماً سرت.
والأصل في عامله أن يكون مذكوراً ـ وقد يحذف إذا دلت عليه قرينة، نحو : يوم السبت ـ جواباً لمن قال: أي يوم سافرت.
(١) اختلف في كيف بين إثبات الظرفية لها ونفيها عنها والأرجح أنها ليست بظرف.