الصفحه ٨٦ :
وهذه بعض ما قاله عظماء الدين وغيرهم في
الأذان والمؤذن : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٩ :
ولَا يُؤذِي
مُسْلِماً ، أعطَاهُ اللهَ مِنْ الأجْرِ مَا يُعطَى المُؤَذِّنَ فِي الدُّنيَا
الصفحه ٢٠ : نَزَلَ بِهِ الثَّقَلَانِ
لَأَدْخَلَهُمْ فِي أَدْنَى بَيْتٍ مِنْ بُيُوتِهَا مَا شَاءَ وَمِنَ الطَّعَامِ
الصفحه ٥٧ :
الشَهَادَةُ
الثالِثَةِ فِي الأَذَانِ
تستحب ذكر هذه الشهادة في الأذان؛
لسببين :
الأول
منهما
الصفحه ٦٩ : حجر
رَطبٍ أو يابِسٍ ، ويَكتُبُ لَهُ ، بِكُلِّ إنسَانٍ يَصَلِّيَ مَعَه فِي ذَلِكَ
المَسْجِدِ ، مِثْلُ
الصفحه ٨٢ :
قِيلَ؛ لِأَنْ يَكُونَ مُكَرَّراً فِي
آذَانِ الْمُسْتَمِعِينَ مُؤَكَّداً عَلَيْهِمْ ، إِنْ سَهَا
الصفحه ٨٣ : الصَّلَاةِ
فَجُعِلَ النِّدَاءُ إِلَى الصَّلَاةِ فِي وَسَطِ الْأَذَانِ ، فَقَدَّمَ
قَبْلَهَا أَرْبَعاً
الصفحه ٩٧ :
١٤١٣ ﻫ ، مطبعة
نمونه ، منشورات مؤسسة دار الكتاب (الجزائري).
٢٥. المعتبر في شرح المختصر ، المحقق
الصفحه ٢٧ :
أَثَرُ الأَذَانِ فِي
الْحَيَاةِ
إنّ الإنسان مهما بلغ من القدرة
والكفاءة ، كان ولا يزال ضعيفاً
الصفحه ٣٧ : ِ عليهالسلام
بَدءُ الأَذانِ فَقالَ : إنَّ رَجُلاً مِنَ الأَنصارِ رَأى في مَنامِهِ الأَذانَ
فَقَصَّهُ عَلى
الصفحه ٥٠ : فَقالَ في سُجودِهِ : (رَبِّ
لَكَ سَجَدتُ خاضِعا خاشِعا ذَليلاً) يَقولُ اللّهُ تَعالى : مَلائِكَتي
الصفحه ٥٢ : بَينَ الأذَانِ والإقَامَةِ فأفعَل ، فإنَّ فِيهِ فَضْلاً كَثِيراً ، وإنّمَا
ذَلك عَلى الإمَامِ ، وأمَّا
الصفحه ٥٨ : وَجَلَّ السَّمَاوَاتِ كَتَبَ فِي أَكْنَافِهَا لَا إِلَهَ إِلَّا
اللَّهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ عَلِيٌّ
الصفحه ٥٩ : عليهالسلام
به المحمول على الإستحباب ، ويؤكّد هذا المعنى السيّد مهدي بحر العلوم في منظومته ،
حيث قال
الصفحه ٦٢ :
في الجواهر] (١)
، و [السيّد اليزدي في العروة] (٢)
، و [السيّد الحكيم في المستمسك] (٣)
وغيرهم