الصفحه ٣٥ :
ومُذلُّكُم بِعِزَّةِ
المَتِين ، (فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ
اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ
الصفحه ٧٧ :
تَفْعَلْ
أجزَأهَا أنْ تُكَبِّرَ وَأنْ تَشْهَدَ أن لا إله إلاّ الله ، وأنّ مُحمّداً
رَسُول الله
الصفحه ٧٩ : : «أشهَدُ أن لا إلهَ إلَا اللّهُ» فَإِنَّهُ
يَقولُ : يا اُمَّةَ مُحَمَّدٍ اُشهِدُ اللّهَ واُشهِدُ
الصفحه ٢٣ :
وجاء نفر من اليهود إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله ، فسألوه عن مسائل
... إلى أن قال
الصفحه ١٩ :
ولَا يُؤذِي
مُسْلِماً ، أعطَاهُ اللهَ مِنْ الأجْرِ مَا يُعطَى المُؤَذِّنَ فِي الدُّنيَا
الصفحه ٢١ :
وعن أميرالمؤمنين عليهالسلام أنّه قال : «مَنْ
صَلّى بِأذَانٍ وإقَامَةٍ ، صَلّى خَلْفَه صَفَّان
الصفحه ٨ : من محرّم ، وقبل
ساعات من تطاير روحه إلى الرفيق الأعلى ، يستمهل من عمر بن سعد برهة من الزمن؛
ليؤدي
الصفحه ١٥ : صلىاللهعليهوآله
يَقُولُ : مَنْ أَذَّنَ عِشْرِينَ عَاماً بَعَثَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
الصفحه ٨٩ : قوتِي وَقوتَ عِيالِي : وإنّنِي حِاوِلتُ التَّخلُّصَ مِنْ هِذِه
العَادَةِ المَوبوءَةِ ، فَلَمْ أفْلَحْ
الصفحه ٢٩ :
٣. الأذان والمرض :
قال مفضل بن عمر : «دَخَل عَلى الإمَامَ
الصَادِقِ عليهالسلام
رَجُلٌ مِن
الصفحه ١٣ : عليهمالسلام
في هذا الصدد كثيرة ، نكتفي بذكر اليسير منها :
١ ـ بلال يتحدّث عن
الرّسول صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٦ :
ذُنُوبِهِ وَمَنَّ عَلَيْهِ
بِالْعِصْمَةِ فِيمَا بَقِيَ مِنْ عُمُرِهِ وَجَمَعَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ
الصفحه ٤٣ :
٣.
البصر : وأن يكون سليماً من العمى ، ولكن لو كان
مع الأعمى من يرشده وأن يخبره بالوقت فلا بأس
الصفحه ٢٧ :
أَثَرُ الأَذَانِ فِي
الْحَيَاةِ
إنّ الإنسان مهما بلغ من القدرة
والكفاءة ، كان ولا يزال ضعيفاً
الصفحه ٣٧ : ِ عليهالسلام
بَدءُ الأَذانِ فَقالَ : إنَّ رَجُلاً مِنَ الأَنصارِ رَأى في مَنامِهِ الأَذانَ
فَقَصَّهُ عَلى