الصفحه ١٣ : عليهمالسلام
في هذا الصدد كثيرة ، نكتفي بذكر اليسير منها :
١ ـ بلال يتحدّث عن
الرّسول صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٨٥ :
آرَاءُ العُظَمَاءِ
إنّ الأذان له المكانة السامية والأهمية
العظيمة في الإسلام وعند عُظمائها
الصفحه ٢٠ : أَلْفَ أَلْفِ مَلَكٍ كُلُّهُمْ يُصَلُّونَ عَلَيْهِ وَيَسْتَغْفِرُونَ
لَهُ وَكَانَ فِي ظِلِّ اللَّهِ
الصفحه ٥٠ : فَقالَ في سُجودِهِ : (رَبِّ
لَكَ سَجَدتُ خاضِعا خاشِعا ذَليلاً) يَقولُ اللّهُ تَعالى : مَلائِكَتي
الصفحه ٢٢ :
أَذَّنَ سَبْعَ سِنِينَ لَمْ يَطْمَعْ فِي أَذَانِهِ أَجْراً ، وَعَبْدٌ أَطَاعَ
اَللَّهَ وَأَطَاعَ سَيِّدَهُ
الصفحه ٦٤ : تَحتَ لِوائي ، ويَكونُ فِي الجَنَّةِ
في جِواري ، ولَهُ عِندَ اللّهِ ثَوابُ سِتّينَ شَهيداً»
(١).
وعنه
الصفحه ٤٤ : : بأن يستقبل المؤذن القبلة في الأذان.
روي «أنّ
مُؤذِّنِي رَسُولِ اللهِ
صلىاللهعليهوآله
،
كَانُوا
الصفحه ٦٠ : يكرّر ما قاله النبيّ صلىاللهعليهوآله
في حقّ عليّ عليهالسلام
:
الرجل الذي حبّه ويحبّه الله ورسوله
الصفحه ٢٧ :
أَثَرُ الأَذَانِ فِي
الْحَيَاةِ
إنّ الإنسان مهما بلغ من القدرة
والكفاءة ، كان ولا يزال ضعيفاً
الصفحه ٦٢ : .
الخامس
: لو تصفحت كتب التاريخ والسير وأطلعت على الجزء اليسير من فضله وجهاده وبذله في
سبيل الله ولاعلا
الصفحه ٢٩ : لَه الإمَام عليهالسلام : حُلَّ أَزْرَارَ
قَمِيصِكَ وَ أَدْخِلْ رَأْسَكَ فِي قَمِيصِكَ وَأَذِّنْ
الصفحه ٦٨ :
فِي تِلْكَ الْحَالِ؛
لِأَنَّ ذِكْرَ اللَّهِ حَسَنٌ عَلَى كُلِّ حَالٍ. ثمّ قال عليهالسلام
الصفحه ٥١ :
قَطُّ! قالَ : هذا
دُعاءُ أميرِ المُؤمِنينَ عليهالسلام
لَيلَةَ باتَ عَلى فِراشِ رَسولِ اللّهِ
الصفحه ٢١ : مَا بَيْنَ السَمَاءِ وَالأرضَ» (٢).
وعن أبي ذر عن رسول الله صلىاللهعليهوآله ، في وصيّة له : «يَا
الصفحه ٤٩ :
: «لِلمُؤَذِّنِ
فيما بَينَ الأَذانِ وَالإِقامَةِ مِثلُ أجرِ الشَّهيدِ المُتَشَحِّطِ بِدَمِهِ في
سَبيلِ اللّه