الصفحه ٣٥٦ :
ومن ظلمهم وكذّبهم فليس منّي ولا معي ، وأنا منه بريء» (١).
ورواه محمّد بن
الحسن الصفّار في
الصفحه ٤٢٠ :
إسماعيل ، عن عيسى بن داود ، عن الإمام موسى بن جعفر ، [عن أبيه] عليهماالسلام ، في قول الله عزوجل
الصفحه ٦٩ : ظَلُوماً
جَهُولاً)(٢)» (٣).
والروايات في
هذا المعنى كثيرة من أرادها وقف عليها ن كتاب البرهان في تفسير
الصفحه ٥٠٩ : الكلبي ، عن أبي صالح ، عن ابن عبّاس ، في
قوله عزوجل : (أَفَمَنْ كانَ
مُؤْمِناً كَمَنْ كانَ فاسِقاً لا
الصفحه ٦٢٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، في قول الله عزوجل : (وَلَمَّا ضُرِبَ
ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلاً إِذا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ
الصفحه ٨١١ :
أبي عبد الله عليهالسلام ، في قوله تعالى : (بِأَيْدِي سَفَرَةٍ*
كِرامٍ بَرَرَةٍ) ، قال : «هم
الصفحه ١٦ : ولد في كتكان ، إحدى قرى البحرين ، في النصف الأوّل من القرن
الحادي عشر الهجري ، وممّا ذكره الأفندي في
الصفحه ٣١ : ـ أي السيّد هاشم ـ في القدس والتقوى بمرتبة ؛ قال صاحب
الجواهر في بحث العدالة : لو كان معنى العدالة
الصفحه ٦١ : لا تساوى ولا تكافى ولا تدانى ، وما محمّد رسول الله في الله وفي
قدرته إلّا في جملة هذه المسالك
الصفحه ١٢٢ : عليهالسلام قال : حدّثنا قتيبة وابن عباد ـ وتقاربا في اللفظ ـ
قالا : حدّثنا حاتم بن إسماعيل ، عن بكير بن يسار
الصفحه ١٤٨ :
سئل عن قول الله عزوجل : (وَلَئِنْ قُتِلْتُمْ
فِي سَبِيلِ اللهِ أَوْ مُتُّمْ). قال : «يا جابر
الصفحه ٢١٩ : الذي دلّ عليه» (٢).
٣٣٥ / ٢١ ـ ابن
الفارسي : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : (وَأَنَّ هذا
الصفحه ٣٠٥ :
٥١٢ / ١٥ ـ عنه
: عن عليّ بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن حمّاد بن عثمان وهشام بن
الصفحه ٣٨٢ : الخطّاب ، عن الحسين بن عبد
الرحمن ، عن عليّ بن أبي حمزة ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليهالسلام ، في
الصفحه ٤٦٢ : ، عن يعقوب بن يزيد ، عن ابن أبي عمير ، عن هشام بن سالم ، عن أبي بصير ، عن
أبي عبد الله عليهالسلام ، في