الصفحه ٣١٦ : ، والحسن والحسين ثمرها ، وتسعة من ولد الحسين أغصانها
، والشيعة ورقها ، والله إنّ الرجل منهم ليموت فتسقط
الصفحه ٨٩٣ : الطيّبات؟ ألا إنّي أنام بالليل ، وأنكح وأفطر بالنهار ، فمن
رغب عن سنّتي فليس منّي. فقام هؤلاء ، فقالوا : يا
الصفحه ٧١ :
الطومار (١) الذي كانوا منه يقرأون فيه (٢) ، وهو في يد قراءين منهم ، مع أحدهما أوّله ، ومع الآخر
الصفحه ٣٦٧ : أَحَداً* وَلَمْ تَكُنْ
لَهُ فِئَةٌ) ولا عشيرة (يَنْصُرُونَهُ مِنْ
دُونِ اللهِ وَما كانَ مُنْتَصِراً
الصفحه ١٢٤ :
عن جابر بن عبد الله ، قال : قدم وفد نجران على النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، العاقب والطيب
الصفحه ٦٧٠ : الله تبارك وتعالى لي ولك.
قوما فألقيا في جهنّم من أبغضكما وكذّبكما في النار» (١).
١٢١٥ / ٣ ـ
الشيخ في
الصفحه ٩١٧ : ، ١٤٠٥ ه.
٥٦ ـ تفسير
القمي : لأبي الحسن عليّ بن إبراهيم القمّي (ت ٣٠٧ ق) ، تحقيق : السيّد طيّب
الموسوي
الصفحه ١٨٢ : ، ونقدّسه حين لا تقديس ، فلمّا أراد الله تعالى أن ينشئ
الصنعة فتق نوري ، فخلق منه العرش ، فالعرش من نوري
الصفحه ٢٦٣ : أجمعين يقول : «إنّ الله عزوجل خلق بيتا من نور ، وجعل قوامه أربعة ، أركان أربعة
أسماء كتب عليها سبحان الله
الصفحه ٨٥ :
لسمّانا به» (١).
الإسم
الحادي والثلاثون : إنّه عليهالسلام من أهل البلد الآمن المرزوقين من
الصفحه ٢٩٤ :
والرّجس : هو الشكّ ـ فلا نشكّ في الله الحقّ ودينه أبدا ، وطهّرنا من كلّ
أفن (١) وعيبة ، مخلصين
الصفحه ٥٥٠ : ، فقسمه
نصفين ، فخلقني من نصفه ، وخلق عليّا من النصف الآخر قبل الأشياء كلّها ، ثمّ خلق
الأشياء ، فكانت
الصفحه ٩٤ : عليهالسلام شريفها وأميرها (١).
الإسم
الخامس والأربعون : إنّه من الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنّا لله وإنا
الصفحه ٢٣٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول لعليّ عليهالسلام : «يا عليّ ، إنّك والأوصياء من بعدي ـ أو قال : من
بعدك ـ أعراف ، لا يعرف
الصفحه ٢٦١ :
يعرفون هذه الشّهور ، ويعدّونها بأسمائها ، وإنّما هم الأئمّة القوّامون
بدين الله ، والحرم منها