الصفحه ١١٤ : الاشتراكية التي تحصل من الحبل وكثرة عدد المشاركات تصير الحكم بمقتضاها
عسرا ، فإن بعضها ، بل كلها قد يوجد بدون
الصفحه ١٣٩ : بالأنبياء ـ عليهم الصلاة والسّلام ـ وأما
الأكثرون من المفسرين فقالوا : إن هذا الحكم عام في حق كل الناس
الصفحه ١٤١ :
يكون سببا كافيا للحكم بكون الشخص غير قادر على التوالد ، حيث كان هذا العضو غير
ملتصق في جميع طوله بالصفن
الصفحه ١٤٩ : الهواء العطري في الجيوب ، ويقف فيها
، ثم يخرج منها بواسطة الخياشيم المنفتحة ، ثم عن حكمة الباري تعالى في
الصفحه ١٧٧ : الحكمة من
اختياره النسب من جملة أسباب التفاخر ولم يذكر المال؟
فنقول الأمور
التي يفتخر بها في الدنيا وإن
الصفحه ١٨٢ : يقول هذا صوت فلان وهذا صوت فلان وفيه حكمة بالغة ذلك لأن
الإنسان يحتاج إلى التمييز بين الأشخاص ؛ ليعرفوا
الصفحه ١٩٢ : هذا الحكم لمن أراد إتمام الرضاعة ، وعن قتادة ـ رضي الله عنه ـ :
أنزل الله حولين كاملين ، ثم أنزل اليسر
الصفحه ٢٣٦ : الله معللة بالمصالح والحكم احتجوا بظاهر هذه
الآية ، فإنه يقتضي أن هذه الحيوانات مخلوقة لأجل المنفعة
الصفحه ٢٥٤ : ، فكذلك تجد
من الآدميين من لو سمع خمسين حكمة لم يحفظ واحدة منها ، فإن أخطأت مرة واحدة ،
حفظها ، ولم يجلس
الصفحه ٢٦١ : بقوله
تعالى : (مُكَلِّبِينَ) [المائدة : الآية ٤]. قالوا : لأن التخصيص يدل على كون هذا الحكم مخصوصا به
الصفحه ٢٨٦ : عليهالسلام يرجع إلى ما أوتي من النبوة والحكمة ، ثم إلى الملك
وأسباب الدنيا ، وأما قول الهدهد فلم يكن إلا إلى
الصفحه ٢٨٩ : لَوْ كانُوا
يَعْلَمُونَ) (٤١) [العنكبوت : الآية ٤١].
وفي الآية
مسائل :
(الأولى) : ما
الحكمة في
الصفحه ٢٩٤ : تعالى وصفات كماله وبراهين على نعوت إكرامه وأوصاف جلاله لكان حكمة
لكنهم اتخذوها أولياء كجعل العنكبوت
الصفحه ٣٠٣ : كالحيوانات تتغذى وتتناسل ، لكن
الإحساس والحركة والحكم على الطعوم المختلفة وتمييز الألوان وسماع الأصوات وشم
الصفحه ٣١٩ :
وتحفظ حواليها على مقتضى نواميس الميل الغير قابلة للتغير ، لكن الحكمة
الإلهية اقتضت الآن حفظ