السؤال الأول إن كلمة «الذي» وضعت للإشارة إلى شيء مفرد عند محاولة تعريفه....... ٤٠٦
السؤال الثاني ما الفائدة في بيان الأيام التي خلقها الله فيها............................ ٤٠٦
السؤال الثالث هل هذه الأيام كأيام الدنيا.......................................... ٤٠٨
السؤال الرابع هذه الأيام تقدر بحسب طلوع الشمس وغروبها وهذا المعنى مفقود قبل خلقها ٤٠٨
المسألة الثانية في قوله تعالى : (ثم استوى على العرش) وفيه مباحث................. ٤٠٨
المبحث الأول أن هذا يوهم كونه تعالى مستقرا على العرش وفيه وجوه.................. ٤٠٨
الوجه الأول أن الاستواء على العرش معناه كونه معتمدا عليه مستقرا عليه............... ٤٠٨
والوجه الثاني أن قوله : (ثم استوى على العرش) يدل على أنه قبل ذلك ما كان مستويا ٤٠٩
الوجه الثالث أنه تعالى كان قبل ذلك الوقت مضطربا متحركا......................... ٤٠٩
الوجه الرابع أن ظاهر الآية يدل على أنه تعالى كان قبل خلق العرش غنيا عن العرش..... ٤٠٩
المسألة الثالثة اتفق قوم على أن فوق السماوات جسما عظيما........................ ٤٠٩
في بيان المراد من العرش المذكور في هذه الآية هل هو ذلك العرش أو غيره وفيه أقوال..... ٤٠٩
القول الأول وهو الذي اختاره أبو مسلم الأصفهاني.................................. ٤٠٩
القول الثاني قول بعض المفسرين أن المراد من العرش الجسم العظيم..................... ٤١٠
القول الثالث أن المراد من العرش الملك............................................. ٤١٠
المسألة الرابعة في قوله : (يدبر الأمر)............................................ ٤١٠
في بيان قوله تعالى : (تنزيلا ممن خلق الأرض والسماوات) إلى قوله تعالى : (على العرش استوى) وفيه مسائل ٤١١
المسألة الأولى في القراءات........................................................ ٤١١
المسألة الثانية فائدة الانتقال من لفظ التكلم إلى لفظ الغيبة أمور...................... ٤١١
المسألة الثالثة أنه تعالى عظم حال القرآن........................................... ٤١٢
المسألة الرابعة يقال سماء عليا وسماوات على......................................... ٤١٢
في قوله تعالى : (الرحمن على العرش استوى) فيه مسائل........................... ٤١٢
المسألة الأولى في القراءات........................................................ ٤١٢
المسألة الثانية المشبهة تعلقت بهذه الآية في أن معبودهم جالس على العرش وهذا باطل