ثالثتها أن القول بإثبات الطبائع والعقول إلخ........................................ ٤٠٠
المسألة الثانية احتج العلماء بهذه الآية على أن كلام الله قديم.......................... ٤٠٠
المسألة الثالثة هذه الآية تدل على أنه ليس لأحد أن يلزم غيره شيئا إلا الله تعالى........ ٤٠١
المسألة الرابعة دلت هذه الآية على أن القبيح لا يجوز أن يقبح لوجه عائد إليه والعكس.. ٤٠١
المسألة الخامسة دلت هذه الآية على أنه سبحانه وتعالى قادر على خلق عوالم سوى هذا العالم ٤٠٢
المسألة السادسة قال قوم الخلق صفة من صفات الله تعالى وهو غير المخلوق............. ٤٠٢
المسألة السابعة ظاهر الآية يقتضي أنه كما لا خالق إلا الله كذلك لا آمر إلا الله........ ٤٠٢
المسألة الثامنة في قوله : (ألا له الخلق والأمر) وهنا وجوه........................... ٤٠٣
المسألة التاسعة دلت هذه الآية على أنه يحسن من الله أن يأمر عباده بما شاء كيف شاء.. ٤٠٤
المسألة العاشرة دلت هذه الآية على أنه تعالى متكلم أمر ناه مخير مستخير.............. ٤٠٤
المسألة الحادية عشرة أنه تعالى بين كونه خالقا للسماوات والأرض والشمس والقمر والنجوم وعين لكل منها حيزه في الكرة ٤٠٤
في قوله تعالى : (تبارك الله رب العالمين).......................................... ٤٠٤
في بيان قوله تعالى : (إن ربكم الله الذي خلق السماوات) إلى قوله : (ما من شفيع إلا من بعد إذنه) وفيه مسائل ٤٠٥
المسألة الأولى أن الدليل الدال على وجود الصانع إما الإمكان وإما الحدوث............ ٤٠٥
في تقرير مقادير الأجرام وصفاتها من وجوه.......................................... ٤٠٥
الأول أن أجرام الأفلاك لا شك أنها مركبة من الأجزاء التي لا تتجزأ.................... ٤٠٥
في بيان المقام الأول أن الحركة عبارة عن التغير من حال إلى حال....................... ٤٠٥
الوجه الثاني في الاستدلال بصفات الأفلاك على وجود الإله القادر.................... ٤٠٥
أما بيان المقام الثاني............................................................. ٤٠٦
في بيان المقام الثاني في ابتداء هذه الأجرام بالحركة.................................... ٤٠٦
والوجه الثالث في الاستدلال بصفات الأفلاك على وجود الإله المختار................. ٤٠٦
في بيان الدليل الذي ذكره الله تعالى في قوله تعالى : (إن ربكم الله الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام) وفيه مسائل ٤٠٦