من وجوه...................................................................... ٤١٢
أحدها أنه سبحانه وتعالى كان ولا عرش ولا مكان.................................. ٤١٢
ثانيها أن الجالس على العرش يحتاج إلى المؤلف والمركب وهذا محال..................... ٤١٢
ثالثها أن الجالس على العرش إما أن يكون متمكنا من الانتقال والحركة أو لا يمكنه ذلك.. ٤١٢
رابعها هو أن معبودهم إما أن يحصل في كل مكان أو في مكان دون مكان وذلك لا يقوله عاقل ٤١٣
خامسها أن قوله : (ليس كمثله شيء) يتناول نفي المساواة من جميع الوجوه........... ٤١٣
سادسها في قوله تعالى : (ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية).................... ٤١٣
سابعها أنه لو جاز أن يكون المستقر في المكان إلها فكيف يعلم أن الشمس والقمر ليسا بإله ٤١٣
ثامنها أن كرة العالم في الجهة التي هي فوق بالنسبة إلينا هي تحت بالنسبة إلى ساكني ذلك الجانب وبالعكس ٤١٣
تاسعها أجمعت الأمة على أن قوله تعالى : (قل هو الله أحد) من المحكمات........... ٤١٣
عاشرها أن الخليل عليهالسلام قال لا أحب الأفلين....................................... ٤١٤
في رواية الشيخ الغزالي عن بعض أصحاب الإمام أحمد بن حنبل رضي الله تعالى عنه...... ٤١٤
في بيان قوله تعالى : (الذي خلق السماوات والأرض وما بينهما في ستة أيام ثم استوى على العرش الرحمن) إلخ وفيه سؤالات ٤١٦
السؤال الأول الأيام عبارة عن حركات الكواكب الليلية فقبل الكواكب لا أيام........... ٤١٦
السؤال الثاني لم قدر الخلق والإيجاد بهذا التقدير..................................... ٤١٧
السؤال الثالث ما معنى قوله تعالى : (ثم استوى على العرش)....................... ٤١٨
السؤال الرابع ما معنى قوله : (فاسأل به خبيرا).................................... ٤١٨
في بيان قوله تعالى : (ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فسلكه ينابيع في الأرض)..... ٤١٩
في قوله تعالى : (فسلكه ينابيع في الأرض)....................................... ٤٢٠
في قوله تعالى : (وجعل خلالها أنهارا)............................................ ٤٢٠
المسألة الاولى في قوله تعالى : (وأنزلنا من السماء ماء بقدر) اختلفوا في السماء إلخ.... ٤٢٠
المسألة الثانية قوله : (فأسكناه في الأرض)....................................... ٤٢١