(المسألة الثالثة) : قبل أن نتكلم على رتبة الضفادع.................................. ٢٧١
(المقالة السابعة والأربعون) في قوله تعالى : (فأرسلنا عليهم الطوفان والجراد والقمل والضفادع والدم آيات مفصلات) ٢٧٢
(وأما القمل فينقسم إلى قسمين) : قسم ذي أجنحة وقسم غير ذي أجنحة............ ٢٧٣
(القسم الأول) : القمل النباتي : وهو حشرات صغيرة................................ ٢٧٣
(والقسم الثاني) : القمل الأرضي : وهو البق والقمل................................. ٢٧٣
وتنقسم حيوانات هذا القسم إلى ثلاث فصائل...................................... ٢٧٤
(الأولى الضفادع) : وليس لها ذنب ولا خياشيم في حالتها التامة...................... ٢٧٤
(الثانية الحيوانات) : التي لا تفقد إلا خياشيمها..................................... ٢٧٤
(الثالثة الحيوانات) : التي تبقى خياشيمها وذنبها.................................... ٢٧٤
(المقالة الثامنة والأربعون) في قوله تعالى : (إن الذين تدعون من دون الله لن يخلقوا ذبابا ولو اجتمعوا له وإن يسلبهم الذباب شيئا لا يستنقذوه منه)................................................................ ٢٧٤
(المقالة التاسعة والأربعون) : (وأوحى ربك إلى النحل أن اتخذي من الجبال بيوتا)...... ٢٧٦
(المسألة الأولى) : في بيان قوله : (وأوحى ربك إلى النحل)......................... ٢٧٦
(المسألة الثانية) : قال الزجاج : يجوز أن يقال : سمي هذا الحيوان نحلا................. ٢٧٩
(المسألة الثالثة) : ظاهر قوله تعالى : (أن اتخذي من الجبال بيوتا) أمر............... ٢٧٩
(المسألة الرابعة) : في قوله تعالى : (فاسلكى سبل ربك ذللا)....................... ٢٨٠
وأما قوله : (ذللا) ففيه قولان : الأول أنه حال من السبل ، والثاني أنه حال من الضمير ٢٨١
قوله تعالى : (يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه) فيه بحثان...................... ٢٨١
(البحث الأول) : أن هذا رجوع من الخطاب إلى الغيبة.............................. ٢٨١
(البحث الثاني) : المراد من قوله : (يخرج من بطونها) أي من أفواهها................. ٢٨١
في بيان قوله : (شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس)............................. ٢٨١
(المقالة الخمسون) في قوله تعالى : (قالت نملة يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون) ٢٨٣
(المقالة الحادية والخمسون) في قوله تعالى : (وتفقد الطير فقال ما لي لا أرى الهدهد أم كان من الغائبين لأعذبنه أو لأذبحنه أو ليأتيني بسلطان مبين)................................................................ ٢٨٥