(البحث الأول) : أن الملحدة طعنت في القصة من وجوه............................. ٢٨٦
أحدها : أن هذه الآيات اشتملت على أن النملة والهدهد تكلما.................. ٢٨٧
ثانيها : أن الهدهد قطع المسافة بين الشام واليمن في مدة قصيرة................... ٢٨٧
ثالثها : كيف خفي على سليمان عليهالسلام حال مثل تلك الملكة العظيمة؟............. ٢٨٧
رابعها : من أين حصل للهدهد معرفة الله تعالى ووجوب السجود له ...؟........... ٢٨٧
(البحث الثاني) : قالت المعتزلة قوله : (يسجدون للشمس من دون الله وزين لهم الشيطان أعما لهم) يدل على أن فعل العبد من جهته......................................................................... ٢٨٧
(المقالة الثانية والخمسون) في قوله تعالى : (فلما قضينا عليه الموت ما دلهم على موته إلا دابة الأرض تأكل منسأته) ٢٨٨
(في بيان بعض شأن سليمان عليهالسلام ووفاته)......................................... ٢٨٨
(المقالة الثالثة والخمسون) في قوله تعالى : (مثل الذين اتخذوا من دون الله أولياء كمثل العنكبوت اتخذت بيتا وإن أوهن البيوت لبيت العنكبوت لو كانوا يعلمون).................................................... ٢٨٩
(جنس العقرب)................................................................ ٢٩١
(في بيان الحيوانات العنكبوتية).................................................... ٢٩٢
(حيوان الجرب) يسكن تحت جلد الإنسان فيسبب له الجرب......................... ٢٩٢
(في تأثيره في الإنسان)........................................................... ٢٩٣
(في بيان حيوان الجرب).......................................................... ٢٩٣
(المسألة الثانية) : مثل الله تعالى اتخاذهم الأوثان أولياء باتخاذ العنكبوت نسجه بيتا ، ولم يمثله بنسجه وذلك لوجهين ٢٩٣
الوجه الأول أن نسجه فيه فائدة له لولاه لما حصل ، وهو اصطيادها الذباب به......... ٢٩٤
(الوجه الثاني) : هو أن نسجه مفيد لكن اتخاذها ذلك بيتا أمر باطل.................. ٢٩٤
(المسألة الثالثة) : قال تعالى : (مثل الذين اتخذوا من دون الله أولياء) ولم يقل آلهة إشارة إلى إبطال الشرك الخفي أيضا ٢٩٤
(الخاتمة)....................................................................... ٢٩٥
(الباب الثاني) في كيفية خلق السماوات والأرض وفيه مقالات........................ ٣٠٥
المقالة الأولى في قوله تعالى : (الحمد لله الذي خلق السماوات والأرض ،) وفيه مسائل. ٣٠٧