الصفحه ٤٣٦ :
الكورس ، وقوى التذبذب في شمال إفريقيا ؛ لأنه أهلك نحو عشرة آلاف شخص في
الجزائر وفاس ، وارتفعت
الصفحه ١٧٩ :
الكيماكية والصينيون والتتار المنشو وأهل جزائر كورة ويابونيا وأهل بلاد أسبير ،
والظاهر أن أهالي لابونيا
الصفحه ٤٥٩ : المشرق والشمال بالجانب الشمالي لآسيا إلى بغاز بهرنغ ، ومن الشمال الغربي
والمغرب بالجانب الغربي والجزائر
الصفحه ١٢ : فاعلم أن النباتات التي كانت تغطي الجزائر
كانت من أنواع «السرخس» أو «ذيل الفرس» أو الكبريت النباتي أو
الصفحه ٢٩ :
المجاورة له ، فدرجة الحر لا ترتفع أبدا في أرض بعيدة عن البحر بمقدار ما
ترتفع في الجزائر
الصفحه ١١٩ : ، وأقله أنه ممكن فقد شوهد
أن امرأة من مدينة من جزيرة من جزائر «انتيلا» بالأمريقا ولدت في يوم واحد توأمين
الصفحه ١٢٠ : فراودها عن نفسها وخوفها فمكنته. وشوهد أيضا أن جارية من
«جدلوب» جزيرة من جزائر «انتيلا» أيضا ولدت ولدين
الصفحه ١٨٢ :
ولغة أهل التبت والتتار المنجو ولسان الملياريين انتشرت في كل جزائر البحر المحيط
وبالجزائر المشرقية من
الصفحه ٢٣٢ : ، والاوتاتغ الموجودة في جزيرة برينو ، والجوثو الموجودة في
جزائر الهند وغير ذلك ، وقردة الدنيا الجديدة لها
الصفحه ٢٥٢ : وجزائر الهند ومتى فتح
يستكشف العنبر السنجابي في أعوره ، ولا يشاهد في الأجزاء الأخرى للقناة الهضمية
الصفحه ٣٧٧ : من سطح الأرض وتترك الأجزاء المرتفعة
منكشفة بحيث يظهر كأنها خرجت نافذة منها فتتكون منها الجزائر
الصفحه ٤٣٠ : جزائر الروم ارتفاع جزيرة تدريجا عام (١٧٠٧) ، وقد حصلت
زلزلة مهولة في بلاد الشيلي من الأمريكا سنة (١٨٢٢
الصفحه ٤٣٢ : انسد هذا
الاتصال سمي البركان منطفئا ، والبراكين المنطفئة كثيرة على سطح الأرض
واسترومسبولي أحد جزائر
الصفحه ٤٣٤ : حصل في اليوم الثاني والعشرين من شهر ماي زلزلة خفيفة
في ستورين إحدى جزائر الروم ، وفي اليوم الثالث
الصفحه ٤٥٥ : بنباتات كثيرة
إلى أن تصير إلى جزيرة قابلة للسكنى ، وهذا أصل جملة من الجزائر.
وقد قسمت هذه
الرتبة إلى