الصفحه ١٣ : مرن مرتكز على
كتلة سائلة أسفله ، وكانت مضطربة بحركتي الارتفاع والهبوط المتعاقبتين الحاصلتين
في الكتلة
الصفحه ٢٧ : المذكورة تحصل
من خفة الهواء على سائلات الجسم ومن ميل تلك السائلات إلى الخروج خارج الأوعية
المنحصرة فيها
الصفحه ٢٨ : ميزان الهواء أحس بعسر في النفس
وتعب وهبوط وقلة نشاط في الحركات ومالت سائلات الجسم إلى التمدد بقوة دافعة
الصفحه ٤٢ : خروجه يكون محتويا على سائلين : أحدهما : لبني قليل ينسب أصله للغدة المسماة «بالبروستا».
وثانيهما : أبيض
الصفحه ٤٧ : المعد لقذف
السائل العلوقي في أعني الإحليل وأن يقذفوا هذا السائل في مدّة دخول هذا العضو ،
لكن لأجل حصول
الصفحه ٤٩ : فوهة الرحم ولا فائدة لذلك إلا دخول السائل المنوي
الخارج من الرجل إلى تجويف الرحم على أنه قد وجد السائل
الصفحه ٦٥ : الهضم ، ومتى
دخل السائل التناسلي في الرحم ، صار الرحم مركز التوارد السائلات إليه ، فيتجه
الدم نحوه من
الصفحه ٩٧ : ليست مؤسسة إلا على أمور فرضية ، وذلك لأنه لا يوجد في
الجسم البشري سائل قليل الحرافة غير ماء الأمنيوس
الصفحه ١٠٧ : ويصيران معرضين لسيال دموي يسيل
من الرحم يسمى بالسائل الطمثي ، وهذا السائل يظهر قبله حالة امتلاء دموي عام
الصفحه ١٢٧ : مدّة كل دورة في كمية الدم السائل ، وتارة يسبقه زيادة
في ذلك بحيث يتحول أحيانا إلى نزيف كثير ، وتارة
الصفحه ٢٠٢ : الأطعمة التي يأكلها ، وإنها هي الأصل الفعال للتكيمس وقد دل على ذلك تجربة
بعضهم لهذا السائل فإنه بعد أن جذب
الصفحه ٢٠٨ : حقيقته ، فنقول : «الكيلوس» سائل أشهب منوي الرائحة حلو
الطعم ، وقد يكون مالحا ، وقوامه كقوام اللبن
الصفحه ٢٤٥ : : الآية ٦٦].
(البحث الثاني في اللبن):
هو سائل
استحلابي أبيض معتم طعمه حلو سكري منفرز من الدم بواسطة
الصفحه ٢٤٩ : الحيوانات المفصلية وهذا السائل ليس منفرز من
الدم الشرياني مباشرة ، بل هو ناشئ من تأثير الكبد في الدم الذي
الصفحه ٢٦٥ : بالأوساخ الموجودة في السائل وترفعها على سطحه ، ويستعمل
الماء الزلالي بنجاح أيضا في التسمم بالاستحضارات