الصفحه ١٩٧ : الحال في هذه الأشياء لا يتم إلا بالخلق والهداية أما الخلق فبتصيره
موجودا بعد أن كان معدوما ، وأما
الصفحه ٤٢٨ : والذهب
انماعت بملامستها لرماد البركان فحيث إن الحديد لا يذوب إلا في نحو ألف وخمسمائة
درجة مئينية ينتج من
الصفحه ٣٧١ : .) عليه فساد النظم.
(المسألة الثالثة):
القراء مختلفون
في فواصل هذه السورة وما أشبهها نحو (وَاللَّيْلِ
الصفحه ٤٢٥ : الأجسام يميل إلى الانجذاب نحو
مركز الأرض ؛ إذ لا شيء ينفصل من كرة أرضنا ويقع في الفراغ ، فالأجسام التي
الصفحه ٥٣ :
سبعة أو ثمانية للكلاب ، وذهب بعضهم إلى أن الجنين لا يبتدئ فيه الشكل
البشري إلا في نحو اليوم
الصفحه ١٠٥ :
الأضراس العظيمة الأول عند سقوط الآخر في نحو السنة السابعة على ترتيب ظهورها ،
وبعد ذلك يخرج عوضا عنها أسنان
الصفحه ٦٧ : الأوعية الشعرية للسلى ومن تفاريع
الحبيل السري أيضا ، ثم في نحو الشهر الثاني من الحمل ، يخرج من سطح الباطن
الصفحه ٣٣٦ : .
(وثالثها) : أن أصحاب الأحكام كانوا يبينون أوقاتا في السنين
المتطاولة نحو الألف والألفين ، ويزعمون أن من
الصفحه ٢٤٣ : الأنعام ، فكان الواجب أن يقال مما
في بطونها ، وذكر النحويون فيه وجوها : (الأول) : أن لفظ الأنعام لفظ وضع
الصفحه ٤٣٥ : منشئة بمسافة عظيمة ، وقد سمع بعض العلماء في كركاس ونحوها
مما يجاورها صوتا مزعجا وقت خروج طفحة بركانية من
الصفحه ٢٧٨ : وتتعلق مع أصحابها في فرع نحوه على بعد قليل من الخلايا
الأصلية ويكون النحل في هذه الحالة مجتمعا كتلة واحدة
الصفحه ٩٦ : ، فهي
غريبة عن البنية ، وتنشأ من مرض البذرة أو الرحم ، أو استعداد مخصوص فيها ، أو نحو
ذلك ، وفي الحقيقة
الصفحه ١٥ : فيه ،
فألق نحو ما
أقول السمعا
واجمع حواشي
الكلمات جمعا
«المقالة
الصفحه ١٠ :
كما في جبال الألب ، وعلى الأسطحة الجبلية المرتفعة كما في مركز فرنسا
ونحوها ، ويوجد منها مقدار
الصفحه ٢٤٦ : يغلي أولا ، وكثير ما يضاف إليه مقدار قليل من القلى وتجهز
القشطة بخض اللبن في قربة أو نحوها ، وفي هذه