الصفحه ٢٠٨ : ءه إنما يكون من
نحو نصف الاثنى عشرى ، ويستمر إلى آخر الصائم على نسق واحد ، ثم يتناقض تدريجيا
حتى أنه في
الصفحه ٢٩٣ : في الجزء المقدم من جسمه ، ويتصل هذا الفم بمريء ضيق
مستطيل يتصل بمعدة صغيرة جدا ، والأمعاء قصيرة قليلة
الصفحه ٤٤٦ : سنجابيا معتما :
(واعلم) أن جسم
الأسماك لا توجد فيه أجزاء متميزة عن بعضها ، أي لا يشاهد لها عنق والذنب
الصفحه ٥٧ :
والرجل يزول شبهها باليد ، والأصابع تتهيأ كأصابع اليد.
(المبحث الثامن في العصعص وأعضاء التناسل
الصفحه ٤٤٧ : والطون وسف البحر.
(الثاني) :
منها الأسماك ذوات العوامات الرخوة التي عواماتها البطنية موضوعة في الجز
الصفحه ١٠١ :
النمو المختلفة مماثلة عظيمة ومشابهة لأشكال ، وانتظام الحيوانات التي هي
في أدنى درجة ، فعلى مقتضى
الصفحه ١٩١ :
صفحاتها ، وقد وردت موضوعات السقط في فهرسها ، وهي على النحو التالي : المبحث
الثاني في رضاعة المرأة الضعيفة
الصفحه ٢٠٤ : الهضم بسبب تجمعها واحتباسها في القناة الصفراوية لمانع التعرج المذكور تضطر
لأن يصعد نحو القناة المرارية
الصفحه ٢٠٦ : في الغائط الجزء الملون للنبات كخضرة «الاسفاناخ» وحمزة الفوة ونحو ذلك ، كما
أنها توجد فيه أيضا الحبوب
الصفحه ٤٠ : نحو الجانب العلوي للخصية ، ويتكون من الغشاء المذكور تجويف صغير في
هذا الجانب يسمى جيب الأوعية الآتية
الصفحه ١٧٥ : ليهيئهم الهز للنوم كما يظن فإن الهز يعرض منه طيش الطفل ،
ويهيئ لاحتقانات نحو المخ ، وقد يصدر عنه بالعقل
الصفحه ٨٠ : هذه الأزمنة الأخيرة نحو
الأقسام النكفية لا وجود لها ، وتمسك بعضهم بأن الرئة لها فعل في ماء الأمنيوس
الصفحه ١١٦ :
السادس والسابع ثم تقوى شدتها نحو أواخر الحمل ، وقد شاهدت بعضهم انقطاعها بالكلية
في آخر الخامس ومع ذلك ولد
الصفحه ١٤٩ :
مضي بعض سنين عليها لوجد ثقلها غير ناقص عما كان عليه في حال وضعها ، ثم إن
الروائح ليست كلها على
الصفحه ٢٠٣ : تجتمع مع بعضها فيتكون منها جدع غليظ عظيم يصعد نحو الوجه
المقعر للكبد ، وينقسم إلى فرعين يستقران في ثلم