الصفحه ٢٤٨ : :
(المسألة
الأولى) : الواو في قوله : (وَمِنَ الْأَنْعامِ) [الأنعام : الآية ١٤٢]. توجب العطف على ما تقدم من
الصفحه ٢٧٩ : العسل الذي يخرج من
بطونها. وقال غيره : النحل يذكر ويؤنث وهي مؤنثة في لغة الحجاز ولذلك أنثها الله
تعالى
الصفحه ٤٢٦ : هذا الاختلاف : إن كثافة
الأرض تأخذ في الازدياد من سطحها إلى مركزها وحينئذ فكرة الأرض مكونة من طبقات
الصفحه ٤٥٩ :
وأما المحيط
الشرقي والمسمى أيضا البحر المعتدل والبحر الهادئ فمحدود من الجنوب إلى رأس هرنة ،
ومن
الصفحه ٤٠ :
«المبحث الثاني» :
الفرق بين
المستقر والمستودع أن المستقر أقرب إلى الثبات من المستودع ، فالشي
الصفحه ٦٧ : رقيقا شفافا ، وينفصل عن السيال بمادة مصلية من
جميع جهاته إلا الجزء المحاذي للجهة البطنية للجنين فإنه
الصفحه ٩٨ :
انبساط الرحم مقصور إلى حد ما ، فأليافها التي تعبث من استدامة تمددها
الانتقاد في آخر التاسع ولا
الصفحه ١٣٤ :
الأول وظن بعضهم أن هذه المادة القريبة للسيولة تخرج من الأغشية بالرشح ،
وتسمك عند خروجه من البذرة
الصفحه ٢٢٣ : ء دورة يكون المبيض والخصيتان متكونة من كتل غددية ، لكن
من هذه الحيوانات ما يكون خنثى مشكلا ، أي له أعضا
الصفحه ٢٨٩ :
(المقالة الثالثة والخمسون)
في قوله تعالى
: (مَثَلُ الَّذِينَ
اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللهِ
الصفحه ٣٩٧ : أعظم منها وأما القوة الثانية وهي الدفع عن المركز
فإنها تجعل الكواكب يتحرك على خط مستقيم ، فلما انضمت
الصفحه ٤٢٧ : تجاريب في أحوال الأرض للبحث عن قانون ازدياد درجة الحرارة في باطن الكرة ،
فاستنتج منها أن الحرارة الأرضية
الصفحه ٨٣ : مخلقا وبعضه غير مخلق أو مشوها.
(ثانيهما) :
التقدير إن كنتم في ريب من البعث فإنا خلقناكم من كذا وكذا
الصفحه ١٣٠ : هذه الآية قلنا : إن أصحاب هذه العلوم لا يمكنهم القطع
والجزم في شيء من المطالب ألبتة ، وإنما الغاية
الصفحه ١٨٣ : فَامْشُوا فِي مَناكِبِها وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ
وَإِلَيْهِ النُّشُورُ)
(١٥) [الملك :
الآية ١٥]. اعلم أن قوله