الصفحه ٩٤ : جيب المياه لا ينفجر إلا في الزمن الأخير من الطلق ، بل لا
ينفجر أصلا وتخرج البذرة بتمامها ، وقد يبقى من
الصفحه ١٧٦ : الملائمة للبنية ، فإذا تعب جزء من
المخ أكثر من بقية أجزائه ، وارتاح بالنوم كان فيه ميل للفعل ، فتقع الأحلام
الصفحه ١٨٢ :
تعالى وإرادته ، ثم لما أشار إلى دلائل الأنفس والآفاق ذكر ما هو من صفات
الأنفس بالاختلاف الذي بين
الصفحه ٣٩٨ :
في أجرام السماوات أكثر وأعظم وأكمل منها في أبدان الناس ثم إنه تعالى رغب
في التأمل في أبدان الناس
الصفحه ١٠ :
كما في جبال الألب ، وعلى الأسطحة الجبلية المرتفعة كما في مركز فرنسا
ونحوها ، ويوجد منها مقدار
الصفحه ١٢ :
من تكون الأرض ، وأنه لم يكن إلا قطر واحد في الكرة بتمامها ، والوصف
العجيب الذي يوجد في نباتات
الصفحه ٢٨ :
بكثير وقفت الحياة من قلة وجود المقدار الكافي من الهواء الصالح للاستنشاق
، وقد يخف ثقل الهواء أيضا
الصفحه ٧٢ : في هذه الأمور ؛ فبين بعد أن صيره مضغة أن منها ما
خلقه إنسانا تاما بلا نقص ، ومنها ما ليس كذلك ، وهذا
الصفحه ٩٠ : ، والغالب أن يختم ذلك بموتها ،
فإذا كان عنق الرحم لينا رخوا بالطبيعة ، وكان الباقي من الرحم حافظا لكثافته
الصفحه ١٠٠ :
والأفعال ، والأشد من ألفاظ الجموع التي لم يستعمل لها واحد كالأسدة وكأنها حين
كانت شدّة في غير شيء واحد بنيت
الصفحه ١٣٥ :
كان ناشئا على رأي البعض من استطالة هذه الأغشية وتمددها لكن رد ذلك بعضهن
بأن أغشية الجنين يقل
الصفحه ١٧٥ : ليهيئهم الهز للنوم كما يظن فإن الهز يعرض منه طيش الطفل ،
ويهيئ لاحتقانات نحو المخ ، وقد يصدر عنه بالعقل
الصفحه ٢٠٣ :
من البطن ، فحينئذ يمكن أن يتسع اتساعا عظيما حتى يساوي غلظه غلظ المعدة ،
ووجود الصمامات العظيمة
الصفحه ٢٢٢ : التركيب ، لكن يكون تناسله
بواسطة تجزيه إلى قطع فيكون في كل قطعة منها خاصية أصلها ، وهذا هو المسمى بتناسل
الصفحه ٢٣٩ : الأثقال ، والسفر في الصحراوات الرملية لآسيا وإفريقيا
وشعرها ناعم الملمس ، وهو يتجدد كل سنة وتصنع منه بعض