الصفحه ٧٦ :
سري إذا دخل في البطن ، اتجه من الأمام إلى الخلف ومن أسفل إلى أعلى وقليلا
من اليسار إلى اليمين
الصفحه ١٢٩ : المعقدة سبح من حبوب حوصلية
مختلفة في العظم ، وهذه المشاهدات كلها تدل على أن الديدان الحوصلية التي ادّعوا
الصفحه ١٧٤ :
من فضل ربه ، ولهذا قرن الابتغاء بالفضل في كثير من المواضع منها قوله
تعالى : (فَإِذا قُضِيَتِ
الصفحه ٣٣٢ : هي لك كالأم ، فانظر يا عبدي إن أعز الأشياء عندك
الذهب والفضة ، ولو أني خلقت الأرض من الذهب والفضة هل
الصفحه ١٧ :
أصله الذي هو جده خلق منه. وأما قوله : (مِنْ طِينٍ لازِبٍ) [الصّافات : الآية ١١]. أو (مِنْ حَمَإٍ
الصفحه ٤١ :
الحلقة الأربية ويتصل بالحوصلة المنوية ، ومن هناك تنشأ القناتان القاذفتان
للمني : وأما الحوصلتان
الصفحه ٩٥ :
تكفى وحدها لاندفاع الجنين ، وقد اتفق أن الحمل وصل لتمام أشهره وحصلت
الولادة من ذاتها مع أنه كان
الصفحه ١١٢ :
على ذلك كثيرون ممن بعده ، بل عليه كثير من أطبائنا اليوم ، مع أنه لا
تجربة تؤيده ، بل العقل يمنعه
الصفحه ١٥٢ :
كثيرة أيضا قد جعلها سبحانه وتعالى غشاء عصبيا ، وهذا النسيج أعني الجلد
ينفصل في بعض محال من الجسم
الصفحه ١٩٦ : جميع المنافع لكل من يصح
الانتفاع منه ، فلنتكلم في الإنسان فنقول : إنه مخلوق من قالب هو من عالم الخلق
الصفحه ٣٤٨ : يعلم بالضرورة أنه ما كان قبل ذلك ، وأنه صار الآن
موجودا ، وأن كل ما وجد بعد العدم فلا بد له من موجد
الصفحه ٤٤٣ :
في اللؤلؤ أنه لا يخرج إلا من البحر المالح فنقول فيه وجهان :
(أحدهما) : أن
الصدف لا يتولد فيه
الصفحه ٤٤٤ :
الحيوانات كثيرة العدد في هذا السائل المحتوي على كثير من هذا الملح ، وبعد
هلاك هذه الحيوانات زالت
الصفحه ٣٥ :
مجهولة ، ولم يلزم من كونها مجهولة نفيها ، فكذلك هاهنا ، وهذا هو المراد
من قوله عز من قائل : (وَما
الصفحه ٨٠ : ، فلا يمر منها إلا مقدار يسير من الدم ، وأما معظمه فيذهب للرئتين ،
ويكون ذلك هو ابتداء التغيرات المهمة