الصفحه ٣٧١ : الحسن بن أحمد بن
الوليد رضياللهعنه ، قال :
حدثنا محمد
__________________
والستين وغير هذا
الكتاب
الصفحه ٣٧٩ :
قال مصنف هذا الكتاب : يعني بذلك أنه
ليس من كلامي ولا كلام آبائي أن نقول لله عزوجل : إنه مستطيع
الصفحه ٣٨٠ : وقدرة ، قال : هذا دين الله الذي أنا عليه وآبائي أو كما قال. (١)
قال مصنف هذا الكتاب : مشية الله
الصفحه ٣٨١ : فقال : أفرأيت (٢)
ما افترض الله علينا في كتابه وما نهانا عنه جعلنا مستطيعين لما افترض علينا
مستطيعين
الصفحه ٣٩٦ : ) ، والفقرات الثلاث الأخر مذكورة في
الكتاب.
٣ ـ في نسخه ( و ) و
( ن ) و ( هـ ) بعد الحديث التاسع هذا الحديث
الصفحه ٤٠٢ : كتاب الدلائل والمعجزات.
٦ ـ حدثنا أبي ، ومحمد بن الحسن بن أحمد
بن الوليد رحمهما الله قالا : حدثنا
الصفحه ٤١٢ : ، فبايعوه على ذلك.
قال محمد بن علي بن الحسين مصنف هذا
الكتاب : أجل موت الإنسان هو وقت موته ، وأجل حياته
الصفحه ٤١٥ : »
« أني يحب وقد صحت عزيمته
ذو العرش أعلن ذاك الله إعلانا »
قال مصنف هذا الكتاب
الصفحه ٤٢٣ : مصنف هذا الكتاب رضياللهعنه : الغلاء هو الزيادة في أسعار الأشياء
حتى يباع الشيء بأكثر مما كان يباع في
الصفحه ٤٢٩ :
عزوجل رضاعه في الجنة.
قال مصنف هذا الكتاب في الأطفال
وأحوالهم : إن الوجه في معرفة العدل والجور
الصفحه ٤٤٤ : الكتاب رحمهالله : يعني بذلك أنه يوفق للتوبة حتى يدخل
الجنة.
١٠ ـ حدثنا أبي رحمهالله ، قال : حدثنا
الصفحه ٤٤٩ : يضله يجعل صدره ضيقا حرجا كأنما يصعد
في السماء )
(٤).
قال مصنف هذا الكتاب : إن الله عزوجل
إنما يريد
الصفحه ٤٥٧ : أحياء أجمعون ينفضون التراب
__________________
١ ـ في كتاب حزقيال
الموجود اليوم إشارة إلى ذلك
الصفحه ٤٦٢ : بيت المقدس ـ يعني بالكتاب
القرآن ـ أتعرف هذا وتؤمن به؟ قال رأس الجالوت : قد قال ذلك حيقوق عليهالسلام
الصفحه ٤٧٧ : إما يعذبهم وإما يتوب عليهم
) (٦) ويقول عزوجل : ( وما يعمر من معمر ولا ينقص من عمره إلا في كتاب