الصفحه ٢٦٧ : بعض الحروف المتشابهة الكتابة يكفي في الامتياز
فحذفوها ، فخص المنقوطة باسم المعجمة وغيرها باسم المهملة
الصفحه ٢٧٥ : ورضوانه.
قال مصنف هذا الكتاب : إنما ترك الراوي
لهذا الحديث ذكر ( حي على خير العمل ) للتقية.
٢ ـ وقد
الصفحه ٢٧٧ : من هذه آيات في الكتاب ، وتحقق كل منها مشروط بما
قبلها ، وللتفصيل محل آخر.
الصفحه ٣٠٠ : بعض آيات ربك ) فإن ذلك حق كما قال الله عزوجل ، وليس له جيئة كجيئة الخلق ،
وقد أعلمتك أن رب شيء من كتاب
الصفحه ٣٠٣ : بالعمل لله في سر أمرك وعلانيتك فلا شيء يعدل العمل.
قال مصنف هذا الكتاب : الدليل على أن
الصانع واحد لا
الصفحه ٣٠٨ : الرضا ، وينصف من الولي والعدو ، ولا يسأل
شططا في عدوه (٢)
ولا يمنع إفادة وليه ، يعمل بالكتاب ويحدث
الصفحه ٣٢٢ :
والحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة ،
وقد أخرجته بتمامه في آخر أجزاء كتاب النبوة.
٥ ـ حدثنا علي
الصفحه ٣٣٢ : حزازة (١)
فردوني ، فردوه ومات لا رحمه الله.
قال مصنف هذا الكتاب رحمهالله : من الدليل على حدث الأجسام
الصفحه ٣٣٣ : كتابة لا كاتب لها
، ودار مبنية لا باني لها ، وصورة محكمة لا مصور لها ، ولا يكمن (١) في القياس أن تأتلف
الصفحه ٣٣٨ : الموافقة للكتاب والآثار الصحيحة
عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم والأئمة عليهمالسلام.
٤٣ ـ باب
الصفحه ٣٥٠ : ، وقد
أخرجته بتمامه في آخر كتاب النبوة ـ.
٤ ـ حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن
الوليد رحمهالله ، قال
الصفحه ٣٥١ : .
قال مصنف هذا الكتاب : إن المشبهة تتعلق
بقوله عزوجل ( إن ربكم الله الذي خلق
السماوات والأرض في ستة أيام
الصفحه ٣٥٨ : ولا عدل ، وله
الأسماء الحسنى التي لا يسمى بها غيره ، وهي التي وصفها في الكتاب فقال : ( فادعوه بها
الصفحه ٣٦١ : الكرسي أعظم من العرش ، وفي كثير من الأخبار التي ذكر بعضها في هذا
الكتاب ( أن العرش أعظم من الكرسي ) ويمكن
الصفحه ٣٦٩ : .
قال محمد بن علي مؤلف هذا الكتاب أعانه
الله على طاعته : ليس البداء كما يظنه جهال الناس بأنه بداء ندامة