الصفحه ١٨٦ : مصنف هذا الكتاب رحمهالله
تركت المشبهة من هذا الحديث أوله وقالوا : إن الله خلق آدم على صورته ، فضلوا في
الصفحه ١٨٨ : لما خلقت بيدي أستكبرت )؟ قال : يعني بقدرتي وقوتي.
قال مصنف هذا الكتاب : سمعت بعض مشايخ
الشيعة
الصفحه ١٩٣ : المهد فقال : ( إني عبد الله آتاني الكتاب وجعلني نبيا وجعلني
مباركا أينما كنت ـ الآية ) (٢).
ولأبي
الصفحه ١٩٤ : ) (٣)
أي نتركهم كما تركوا الاستعداد للقاء يومهم هذا.
قال مصنف هذا الكتاب رضياللهعنه : قوله : نتركهم أي
الصفحه ١٩٩ : .
قال مصنف هذا الكتاب رضياللهعنه : الجنب الطاعة في لغة العرب ، يقال :
هذا صغير في جنب الله أي في طاعة
الصفحه ٢٠٩ :
محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم.
قال مصنف هذا الكتاب رضياللهعنه : يعني بذلك : عبد طاعته لا غير
الصفحه ٢١٢ : الكتاب رضياللهعنه : الدليل على أن الله عزوجل لا في مكان
أن الأماكن كلها حادثة ، وقد قام الدليل على أن
الصفحه ٢١٥ : محمد صلىاللهعليهوآله
فذلك قوله في محكم كتابه : (
ما يكون من
نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم ولا خمسة إلا
الصفحه ٢٣١ : . وقد أخرجت في معنى (
الصمد ) في تفسير قل هو الله أحد في هذا الكتاب معاني أخرى لم أحب إعادتها في هذا
الصفحه ٢٣٣ : ، والروم : ٤٠ والزمر : ٦٧.
٤ ـ في سبعين موضعا
من الكتاب.
٥ ـ الأحقاف : ٩.
٦ ـ هذه الأبيات
شرحها
الصفحه ٢٤١ : : من افترضت
طاعته كما افترضت طاعتي ). وقد أخرجت هذا الحديث مسندا في كتاب معاني الأخبار ،
فعلى معنى هذا
الصفحه ٢٤٥ : الكتاب ) (٨)
أي أخبرناهم بذلك على لسان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ووجه منها هو الاتمام ، ومنه قوله
الصفحه ٢٥٢ : التقدير من الله عزوجل كتاب وخبر كتبه الله لملائكته
وأخبرهم به ليعرفوه ، فلما كان كلامه لم يوجد إلا على
الصفحه ٢٥٣ : كتاب الدعاء من البحار ، وإما لا ذاك ولا ذاك ، بل المؤمن إذ يقوله متوجها إليه
تعالى سائلا منه فهو بمنزلة
الصفحه ٢٥٧ : ء
أهل البيت المعمور حوله إذا كانوا يطوفون به.
قال مصنف هذا الكتاب : الدليل على أن
الله تعالى عزوجل