الصفحه ١١١ : كتابه سنة خمس وثلاثمائة ، قال : حدثنا
عبد الله بن محمد البلوي قال : حدثني عمارة بن زيد ، قال : حدثني عبد
الصفحه ١١٤ : شيئا ولا يشبهه شيء وكل ما وقع في الوهم فهو بخلافه (١).
قال مصنف هذا الكتاب رحمهالله : الدليل على أن
الصفحه ١١٨ :
وهم (١) كذلك ربنا
عزوجل.
قال مصنف هذا الكتاب : سمعت من أثق
بدينه ومعرفته باللغة والكلام يقول : إن
الصفحه ١٢٨ : ـ
__________________
١ ـ إجراء التوحيد
على الخلق هو فطرهم بفطرة التوحيد كما ذكر في الكتاب وفسر به في الآثار ، وإليه يصمد
كل شي
الصفحه ١٣٨ :
باب الدليل على حدوث العالم من هذا الكتاب إن شاء الله.
٧ ـ باب أنه تبارك وتعالى
شيء
١ ـ أبي
الصفحه ١٤٩ :
ما شهد به الكتاب
والسنة فنحن القائلون به.
١٤ ـ حدثنا محمد بن محمد بن عصام
الكليني رضياللهعنه
الصفحه ١٥٣ :
قال محمد بن علي بن الحسين مصنف هذا
الكتاب رضياللهعنه : إن موسى عليهالسلام علم أن الله عزوجل لا
الصفحه ١٥٤ : ويعلم حقيقة قدرة الله عزوجل
، وتصديق ذلك في كتاب الله عزوجل (
لقد كنت في
غفلة من هذا فكشفنا عنك غطا
الصفحه ١٥٩ : : نشهد أنك عالم.
قال مصنف هذا الكتاب : يعني بقوله : (
وكان اعتماده على قدرته ) أي على ذاته لأن القدرة
الصفحه ١٦٢ : عليهالسلام
: إن الله عزوجل لا يوصف (١)
وكيف يوصف وقد قال في كتابه : (
وما قدروا
الله حق قدره ) (٢)
فلا يوصف
الصفحه ١٦٥ :
إلى غيره (١).
قال محمد بن علي مؤلف هذا الكتاب : إذا
قلنا : إن الله لم يزل قادرا فإنما نريد بذلك
الصفحه ١٦٨ :
قال مصنف هذا الكتاب : من الدليل على أن
الله عزوجل قادر : أن العالم لما ثبت أنه صنع الصانع ولم نجد
الصفحه ١٧٦ : والعبارة ، وما عملت الأيدي هو الكتابة ، وقد مضى بعض البيان لهذا الحديث
ذيل الحديث السادس عشر من الباب
الصفحه ١٧٧ : عزوجل فقد زعم أن إرادته تغلب إرادة الله (٦) تبارك الله رب العالمين.
قال مصنف هذا الكتاب : معنى ذلك أن
الصفحه ١٨٠ : الممكنات.
٢ ـ إن مذهب أهل
البيت عليهمالسلام على ما يظهر
من أخبار كثيرة في هذا الكتاب وغيره أن الإرادة