الصفحه ٤٨٨ : هاشمي. ثم تفرق القوم.
قال مصنف هذا الكتاب : كان المأمون يجلب
على الرضا عليهالسلام من متكلمي
الفرق
الصفحه ٣٦ : الكتاب عيانا ،
وبين غوامض العلم بيانا ، فسلام عليه يوم ولد ويوم يموت ويوم يبعث حيا.
الصفحه ٣٧ : في عصرنا هذا ، حداني ذلك إلى نشره مرة ثانية مشكولا بإعجام كامل دقيق
، حرصا على تنقيب ـ الكتاب وتخليده
الصفحه ٣٨ :
كلمات حول الكتاب :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لمن نطق الكائنات بوجوده ، ومد
على الممكنات ظل
الصفحه ٥٢ :
الناس عن دين الله ،
وحملوهم على جحود حجج الله فتقربت إلى الله تعالى ذكره بتصنيف هذا الكتاب في
الصفحه ٥٩ : .
قال : فلما مرت الراحلة نادانا. بشروطها
وأنا من شروطها.
قال مصنف هذا الكتاب : من شروطها
الاقرار
الصفحه ٦١ :
فغفر له.
قال مصنف هذا الكتاب : وقد قال الله
عزوجل : ( أولم ينظروا في ملكوت
السماوات والأرض وما خلق
الصفحه ٦٦ : مبدئا
ومعيدا.
ثم إن الله وله الحمد افتتح الكتاب
بالحمد لنفسه ، وختم أمر الدنيا ومجي
الصفحه ٦٩ : ) ،
وفي بعض كلماتهم عليهمالسلام
يمكن تفسير نفي الصفات بنفي الوصف كما نزه نفسه تعالى في الكتاب عن وصف
الصفحه ٧٠ : وبين خلقه طويل
عريض عميق لا يسعه التعليق وفي كثير من أحاديث هذا الكتاب مذكور ببيانات مختلفة
فليراجع
الصفحه ٨١ : بنظير ، لا يمثل بخليقته ، ولا يجور في قضيته ، الخلق إلى ما علم منقادون
، وعلى ما سطر في المكنون من كتابه
الصفحه ٩٢ : تفسير الظل في الكتاب والأحاديث كثير مختلف ،
والأنسب الأقرب هنا أن يقال : الظل من كل شيء كنهه ووقاؤه الذي
الصفحه ١٠٤ : تعالى وعينها عمياء عما سواه ، وهذا هو الدين
القيم الحنيف الذي أمر بإقامة الوجه له في الكتاب.
٤ ـ في
الصفحه ١٠٩ : طويل أخذنا منه موضع الحاجة ،
وقد أخرجته بتمامه في كتاب عيون أخبار الرضا عليهالسلام.
٢٩ ـ حدثنا محمد
الصفحه ١١٠ : في التوحيد ما ذكره الله تعالى ذكره في
كتابه فتهلك ، واعلم أن الله تعالى واحد ، أحد ، صمد ، لم يلد