الصفحه ١٧١ : تكوينه كعلمه به بعد ما كونه ، وكذلك علمه بجميع الأشياء
كعلمه بالمكان.
قال مصنف هذا الكتاب رضياللهعنه
الصفحه ١٨٩ :
إلى السجود وهم سالمون.
قال محمد بن علي مؤلف هذا الكتاب : قوله
عليهالسلام : تبارك
الجبار وأشار إلى
الصفحه ٢٥٩ : الله ولو كره الكافرون والجاهلون.
قال مصنف هذا الكتاب : قد جاء في الكتاب
أن القرآن كلام الله ووحي
الصفحه ٢٦٦ : الكتابة حروف المعجم (٤) وإن الرجل إذا ضرب على رأسه بعصا فزعم
أنه
__________________
١ ـ الأنعام : ٤١
الصفحه ٣٢١ : نهج هنا
منهجا آخر مذكورا في كثير من أحاديث الكتاب ، ومراده عليهالسلام
: إني ما عرفت ذاته تعالى بحدود
الصفحه ٣٦٧ : ء
وعلما علمه ملائكته ورسله ).
١ ـ الرعد : ٣٩ : أي
يمحو الله ما يشاء مما ثبت في كتاب التقدير عند عمال
الصفحه ٤٠٤ : يعاقب عليها.
قال مصنف هذا الكتاب : قضاء الله عزوجل
في المعاصي حكمه فيها ، ومشيته في المعاصي نهيه عنها
الصفحه ٤١٨ : المصنف هذا الكتاب نقول : إن الله
تبارك وتعالى قد قضى جميع أعمال العباد وقدرها وجميع ما يكون في العالم من
الصفحه ٤١ : قبل سائر الأصول والكتب كتبه التي منها كتاب التوحيد قال في أول
الفصل الثاني : ( إعلم أن أكثر الكتب التي
الصفحه ٥١ : مصنف هذا الكتاب ـ أعانه الله
تعالى على طاعته ، ووفقه لمرضاته ـ إن الذي دعاني إلى تأليف كتابي هذا أني
الصفحه ١٠٦ : والنور المبين والكتاب المستبين ، وسخر
له البراق ، وصافحته الملائكة ، وأرعب به الأباليس ، وهدم به الأصنام
الصفحه ١٥٦ : أخرجته
بتمامه في كتاب عيون أخبار الرضا عليهالسلام.
ولو أوردت الأخبار التي رويت في معنى
الرؤية لطال
الصفحه ١٦٣ : ءه ويجلون جلاله ، فقال : كونا ظلين ، فكانا كما قال
الله تبارك وتعالى (١).
قال مصنف هذا الكتاب : معنى قوله
الصفحه ١٦٩ : مؤلف هذا الكتاب : يعني
أن العلم ليس هو غيره وأنه من صفات ذاته لأن الله عزوجل ذات علامة سميعة بصيرة
الصفحه ١٨٢ : ء بالمشية (١).
قال محمد بن علي مؤلف هذا الكتاب رضياللهعنه : إذا وصفنا الله تبارك وتعالى بصفات
الذات