الصفحه ٨١ : علينا ، فقال
الرضا عليهالسلام : إنه من
يصف ربه بالقياس لا يزال الدهر في الالتباس ، مائلا عن المنهاج
الصفحه ١١٤ : يزل الدهر في
الارتماس ، مائلا عن المنهاج ، ظاعنا في الاعوجاج ضالا عن السبيل ، قائلا غير
الجميل ، يا
الصفحه ١٧١ : الصنعة لا تقع
على ما ينبغي أن يكون عليه من الحكمة ممن لا يعلمها ، ولا يستمر على منهاج منتظم
ممن يجهلها
الصفحه ٤٢٩ : صلىاللهعليهوآله لو بقي كان صديقا؟ قال : لو بقي كان
على منهاج أبيه صلىاللهعليهوآله .
١٢ ـ وبهذا الإسناد ، عن
الصفحه ٣٦ : الكريم من أحسن ما ألف في
المعارف العالية الآلهية ، يتراءى لمن طالعة أصول علمية مبنية على أساس وثيق ، من
الصفحه ٤٠ : ومعاني الأخبار وغيرهما بأسانيد متعددة.
فالكتاب كغيره من كتب المؤلف من الأصول
المعتبرة كان مورد
الصفحه ٤١ : قبل سائر الأصول والكتب كتبه التي منها كتاب التوحيد قال في أول
الفصل الثاني : ( إعلم أن أكثر الكتب التي
الصفحه ١٠٥ : بالأشياء ).
٥ ـ من الأخلاق أي
لا يبليه دهر.
٦ ـ الظاهر أن
المراد بثوابت الصعاب ما في الأرض من أصول
الصفحه ١١٣ :
الأشياء بلا كيفية ، وهو أقرب إلينا من حبل الوريد ، وأبعد من الشبه من كل بعيد (٢) لم يخلق الأشياء من أصول
الصفحه ١٣١ : الرجال والأخبار توجيهات لما يزريهما. راجع
هامش شرح أصول الكافي للمولى صالح المازندراني ج ٣ ص ٢٨٨.
الصفحه ٣٥٩ : عين ذاته ، بل العلم
الذي أعطى أول من خلق وحمل عليه ، وعلى هذا فكونه أرباعا باعتبار أصول العلم كله
الصفحه ٥٢٨ : المخالفة للاصول القطعية
مردودة : ص ٣٦٣ س ١٤ ـ ١٩.
انه تعالى يغفر للعالم بالحق ولا يغفر
للجاهل