الصفحه ١١٤ : قريب غير ملتصق ، وبعيد غير متقص ، يوحد ، ولا
يبعض ، معروف بالآيات ، موصوف بالعلامات ، لا إله إلا هو
الصفحه ١٢١ : بربوبيته لتفرده بها هي الأوصاف التي يقتضي كل
واحد منها أن لا يكون الموصوف به إلا واحدا لا يشاركه فيه غيره
الصفحه ١٦٥ : عزوجل ( ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم ولا خمسة
إلا هو سادسهم ولا أدنى من ذلك ولا أكثر إلا هو معهم
الصفحه ١٩٧ :
٢٠ ـ باب تفسير قوله عزوجل :
( هل ينظرون إلا أن يأتيهم الله في ظلل من الغمام
والملائكة
الصفحه ٢١٥ : محمد صلىاللهعليهوآله
فذلك قوله في محكم كتابه : (
ما يكون من
نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم ولا خمسة إلا
الصفحه ٢٥٣ : الله صلىاللهعليهوآله
قال : إن لله تبارك وتعالى تسعة وتسعين اسما مائة إلا واحدا ، إنه وتر يحب الوتر
الصفحه ٢٥٩ : لهم : ما تنقمون مني؟ ألا إني أول من آمن بالله ورسوله (١) فقالوا : أنت كذلك ، ولكنك حكمت في دين
الله
الصفحه ٢٦٩ : عليهالسلام
: ما من حرف إلا وهو اسم من أسماء الله عزوجل ، ثم قال : أما الألف فالله لا إله
إلا هو الحي القيوم
الصفحه ٢٩٠ :
بما
كانوا يكسبون ) (١)
فمرة يخبر أنهم يتكلمون ومرة يخبر أنهم لا يتكلمون إلا من أذن له الرحمن وقال
الصفحه ٢٩٥ :
الأصوات بدت لأهل
الدنيا لأذهلت جميع الخلق عن معائشهم ، ولتصدعت قلوبهم إلا ما شاء الله ، فلا
يزالون
الصفحه ٣٠٤ : لأنك لم تدع الثاني إلا بعد إثباتك الواحد ، فالواحد مجمع عليه وأكثر من
واحد مختلف فيه (١).
٣٧ ـ باب
الصفحه ٣١١ : (
الرحمن على
العرش استوى ) (٣)
ما تحمله الأملاك إلا يقول لا إله إلا الله ولا حول ولا قوة إلا بالله
الصفحه ٣٢٠ : الحديث : اعرفوا كل شيء بما هو به هو كالعالم فإنه يعرف بالعلم والخياط يعرف
بالخياطة وإلا فينكر أنه عالم أو
الصفحه ٣٢٥ :
ذلك الرجل إلا حجة
الله تعالى ذكره على نفسه ، كما في الأنبياء عليهمالسلام
منهم من بعث إلى نفسه
الصفحه ٣٣٤ :
الأجسام أو تكون الأجسام قديمة ، وإن لم يرجع منه إلا إلى التسمية فقط كان واضعا
للاسم في غير موضعه ، وكان