الصفحه ٥٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : يقول الله جل جلاله : ( لا إله إلا الله
) حصني ، فمن
دخله أمن من عذابي.
٢٢ ـ حدثنا أبو سعيد
الصفحه ٦٣ : ؟ وكيف تحرق قلوبنا وقد عقدت
على أن لا إله إلا أنت؟ أم كيف تحرق وجوهنا وقد عفرناها لك في التراب؟ أم كيف
الصفحه ٦٦ : العبادة وهي القرار
في جوار رحمته تعالى على ما نطق به التنزيل حيث قال تعالى : ( إلا من رحم ربك ولذلك خلقهم
الصفحه ٦٧ : ، ونشهد أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا عبده ورسوله ، بعثه
بالحق دالا عليه وهاديا إليه ، فهدانا به من
الصفحه ٦٩ : معنى ذلك أنه ليس في الوجود سبب لمعرفة الله تعالى إلا الله لأن
الكل ينتهي إليه ، فالباء هنا للالصاق
الصفحه ٧٠ :
إلا أن فيه ( وايداؤه إياهم شاهد على أن لا أداة فيه ).
٣ ـ بالباء الموحدة
مصدر بمعنى البقاء أي بقاؤه
الصفحه ٧٥ :
__________________
إلا أن القديم
الأزلي يمتنع عن التركب والأثنينية وأن الذي لا أول له يمتنع أن يكون مبدوءا
مخلوقا ، وهذا
الصفحه ٧٧ : والدهر فإن الدهر والزمان ليس في جنب أزليته وسرمديته إلا كان. وهو
الوارث الباقي بعد فناء الغايات ووصول
الصفحه ٧٨ :
صرف الأمور ، الذي
لا يبيد ولا يفقد (١)
بذلك أصف ربي ، فلا إله إلا الله من عظيم ما أعظمه ، وجليل ما
الصفحه ٩٣ :
مخلوق (١) ألا ترى قوله : ( العزة لله ، العظمة
لله ) ، وقال : (
ولله
الأسماء الحسنى فادعوه بها
الصفحه ٩٧ : اللطيف ولعلمه بالشيء اللطيف ، ألا ترى إلى أثر صنعه في النبات
اللطيف وغير اللطيف ، وفي الخلق اللطيف من
الصفحه ٩٩ : إلا
الله لفسدتا ) (٢)
وقوله : ( ولعلا بعضهم على بعض
) (٣) وقال يحكي قول أهل النار : ( أخرجنا نعمل
الصفحه ١٠٨ : هيهات ، وما تناكرتم إلا لما فيكم من المعاصي
والذنوب ، فما أقرب الراحة من التعب ، والبؤس من النعيم ، وما
الصفحه ١١٥ :
محدث ، لأن الفعل لا يكون إلا بفاعل ، ولكان القول في محدثه كالقول فيه ، وفي هذا
وجود حادث قبل حادث لا
الصفحه ١١٧ : إلا
أن الرواة غيروه بالتقطيع والنقل بالمعنى ، أو أبو هاشم نفسه فعل ذلك عند نقله
للرواة المتعددين