الصفحه ٦٥ : البحار في الصفحة ٢٦٥ من الجزء الرابع من الطبعة الحديثة
وفي نسخة ( ط ) و ( ن ) ( ولم يوصف بأين ولا بما ولا
الصفحه ٦٦ : الشيئية ) ويأتي
هذا في الحديث الأول من الباب السادس والثلاثين.
٣ ـ المراد به
الاعتقادي الذي يرجع إلى
الصفحه ٨١ : صلىاللهعليهوآله
، أنه قال : ما عرف الله من شبهه بخلقه ، ولا وصفه بالعدل من نسب إليه ذنوب عباده.
(٢) والحديث
طويل
الصفحه ٨٣ : كان الالحاح في السؤال لله تعالى
ممدوح كما ورد في الحديث ، وفي البحار باب جوامع التوحيد وفي نسخة
الصفحه ٩٤ : الفقيمي ، عن
__________________
١ ـ هذه والجملة
الأخيرة في الحديث والتي قبلها بمثابة واحدة ، أي كان
الصفحه ١٠١ : بالعقل والنور ، والثاني أظهر
لشهادة ذيل الحديث.
٥ ـ أجاب عليهالسلام عن أول شقي الترديد في السؤال
الصفحه ١١١ : الله بن
العلاء (٤)
قال : حدثني
__________________
١ ـ النسخ في ضبط أسماء
رجال هذا الحديث وألقابهم
الصفحه ١١٣ : نفسه وهناك بمعنى
الأمر في خلقه ، كما قال عليهالسلام
في صدر الحديث الأول : ( إنه كل يوم في شأن من إحداث
الصفحه ١١٦ : (١).
__________________
١ ـ هذا الحديث رواه
الكليني رحمهالله في باب
معاني الأسماء من الكافي ، ورواه المجلسي رحمهالله
في البحار
الصفحه ١٢٤ : الصمد
__________________
ذيل الحديث التاسع
من الباب التاسع والعشرين ، وفي هذا الباب في الحديث
الصفحه ١٢٧ : الحديث السادس عشر من الباب السادس في
الجزء الثالث من الطبعة الحديثة ، وفي جامع الرواة.
الصفحه ١٣٣ : (٢).
__________________
١ ـ هذا الحديث بعين
السند والمتن مذكور في الكافي باب النهي عن الجسم والصورة وليس هناك في السند : (
والحسين
الصفحه ١٣٤ : سائر النسخ والحديث السابع باب النهي عن الجسم والصورة من الكافي
والحديث التاسع عشر باب نفي الجسم والصورة
الصفحه ١٣٩ : مجمع البحرين : وفي الحديث : الزنادقة هم الدهرية الذي يقولون : لا رب ولا
جنة ولا نار وما يهلكنا إلا
الصفحه ١٥١ : الحديث الذي يرويه أهل الحديث أن المؤمنين يزورون
ربهم من منازلهم في الجنة؟ فقال عليهالسلام
: يا أبا الصلت