الصفحه ٤٦٢ : بينه
وبينها يوم ، وقال شعيا النبي عليهالسلام
فيما تقول أنت وأصحابك في التوراة (١)
: رأيت راكبين أضا
الصفحه ٤٦٦ : (٣) فاعقل ذلك وابن عليه ما علمت صوابا.
__________________
الصورة الذهنية إنما
يحتاج إليها ليتعين
الصفحه ٤٠ :
بين أهل العلم
والفضيلة بمكان يفوق على التعريف بما نزبر في هذا المزبور كما هو المعمول في بداية
ما
الصفحه ٩٨ : ولو أكلا لغلبت مشيتهما مشية الله (٢) وأمر إبراهيم بذبح ابنه إسماعيل عليهماالسلام ، وشاء أن لا يذبحه
الصفحه ١٠٢ :
٢٢ ـ أبي رحمهالله
، قال : حدثنا أحمد بن إدريس ، عن محمد بن أحمد ، عن سهل ابن زياد ، عن أحمد بن
الصفحه ٣٠٣ : منهما صفة القديم الذي أثبتناه ، فأما ما ذهب إليه
ماني وابن ديصان من خرافاتهما في الامتزاج ودانت به
الصفحه ٣١٩ : ، عن بعض أصحابنا ، عن علي
بن عقبة بن قيس ابن سمعان بن أبي ربيحة مولى رسول الله صلىاللهعليهوآله رفعه
الصفحه ٣٦١ : رضياللهعنه ، قال : حدثنا علي بن إبراهيم ، عن
أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن عبد الله بن سنان ، عن أبي عبد الله
الصفحه ٤٤٠ : ، عن أبي جعفر الباقر عليهالسلام
قال : إن في التوراة مكتوبا يا موسى إني خلقتك واصطفيتك وقويتك وأمرتك
الصفحه ٤٤٦ : الله بن جعفر
الحميري ، عن أحمد ابن محمد بن عيسى ، عن الحجال ، عن ثعلبة بن ميمون ، عن عبد
الأعلى بن أعين
الصفحه ٤٤٩ : : إن الله عزوجل إذا كتب على عبد
أن يدخل في هذا الأمر كان أسرع إليه من الطير إلى وكره (٣).
١٤ ـ حدثنا
الصفحه ٤٥٦ : الله ، وكان عيسى بزعمه ربا مستقلا في ذلك.
٢ ـ في بعض التفاسير
أن اليسع كان ابن عم الياس النبي ونبيا
الصفحه ٦٤ : البصري ، قال :
حدثنا جعفر ابن محمد بن عمارة ، عن أبيه ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه محمد بن علي
، عن أبيه
الصفحه ١٨٨ : بنيسابور يذكر في هذه الآية أن الأئمة عليهمالسلام
كانوا يقفون على قوله : ( ما منعك أن تسجد لما خلقت ) ثم
الصفحه ٣١٨ : قل هو الله أحد وآمن بها فقد عرف التوحيد ، قلت :
كيف يقرؤها؟ قال : كما يقرء الناس ، وزاد فيه ( كذلك