الصفحه ٣٨١ :
الآجال والآثار لكل نفس بما قدر لها وأراد ، وجعل فيهم من الاستطاعة لطاعته ما
يعملون به ما أمرهم به وما
الصفحه ٣٩٦ : تكسب كل نفس إلا عليها ، ولا تزر
وازرة وزر أخرى. (٣)
١٠ ـ حدثنا جعفر بن محمد بن مسرور رحمهالله قال
الصفحه ٣٩٨ : تعالى وقدره
كالنازلين ليلة القدر ، مع أن إطلاق الخلق على نفس القضاء والقدر صحيح باعتبار
جريانهما في
الصفحه ٣٩٩ : ).
٢ ـ بيانه أنه تعالى
لا يسأل العباد يوم القيامة عما قضى عليهم قضاء تكوينيا حتى نفس أفعالهم الصادرة
عنهم لأنها
الصفحه ٤٠٧ : رزقان : رزق تطلبه
ورزق يطلبك ، فإن لم تأته أتاك ) والضمائر المؤنثة في المصراع الأخير راجعة إلى
النفس
الصفحه ٤٣١ : فمن وجد في نفسه حرجا في شيء
مما قضى الله فقد كفر ، ومن أنكر شيئا من أفعاله جحد
الصفحه ٤٣٨ : من رقاده
ولذيذ وساده فيتهجد في الليالي ويتعب نفسه في عبادتي فأضربه بالنعاس الليلة
والليلتين نظرا مني
الصفحه ٤٣٩ :
لدخله من ذلك العجب فيصيره العجب إلى الفتنة بأعماله (١) ورضاه عن نفسه حتى يظن أنه قد فاق
العابدين ، وجاز
الصفحه ٤٦٠ : وأمه كانا إنسانين من لحم ودم
فدخل فيهما روح القدس )؟ (٢)
ثم إنك تقول من شهادة عيسى على نفسه : حقا أقول
الصفحه ٤٧٢ : وإدراكه عن نفسه دون غيرها لم يزدد من علم ذلك إلا بعدا لأن
الله عزوجل جعل علم ذلك خاصة عند قوم يعقلون
الصفحه ٤٧٣ : شيئا فردا قائما
بنفسه دون غيره للذي أراد من الدلالة على نفسه وإثبات وجوده (٢) والله تبارك وتعالى
الصفحه ٤٧٨ : وملائكته ورسله ، فما علمه ملائكته ورسله
فإنه يكون ولا يكذب نفسه ولا ملائكته ولا رسله ، وعلم عنده مخزون لم
الصفحه ٥٠١ :
تعالى على العرش.
٢٥٠
بيانه في معنى أنه
تعالى يري أولياءه نفسه.
٢٦٩
الصفحه ٥٢٠ : فهو أولى
بها من العبد وسيئته من نفسه فهو أولى بها من الله تعالى : ص ٣٣٨ س ٩ ، ١١. ص
٣٤٠ س ١١ ، ١٢
الصفحه ٥٣٥ : عَشْرُ أَمْثَالِهَا
٢٥٧ ـ٢٥٨ ـ٢٦٦
١٦٤
وَلَا
تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلَّا