الصفحه ٢٧٣ :
__________________
١ ـ قوله : مفتقرة
بالنصب حال من حاجة باعتبار ذيها ، أو بالرفع خبر لمبتدأ محذوف أي كل نفس ، وليس
في النسخ
الصفحه ٢٨٢ : : ( الرحمن على العرش استوى
) (٢) قال أبو عبد الله عليهالسلام : بذلك وصف نفسه وكذلك هو مستول على
العرش بائن
الصفحه ٢٨٣ : في السماء السابعة على العرش كذلك هو في السماء الدنيا
، إنما يكشف عن عظمته ويرى أولياءه نفسه حيث شا
الصفحه ٢٩٢ : فيه قال : وأجد الله
تعالى يقول : (
ونضع
الموازين القسط ليوم القيمة فلا تظلم نفس شيئا
) (١٠) وقال
الصفحه ٢٩٦ : الأبصار ) يعني
يحيط بها وهو اللطيف الخبير ، وذلك مدح امتدح به ربنا نفسه تبارك وتعالى وتقدس
علوا كبيرا
الصفحه ٢٩٧ : كما وصف
نفسه ليس كمثله شيء وهو السميع البصير ، الأول والآخر والظاهر والباطن ، الخالق
البارئ المصور
الصفحه ٢٩٩ : الحادي عشر ، بل المراد
أن كلامه ليس ككلامنا بالحركة والتردد في النفس والتقطيع بالمخارج.
الصفحه ٣٠١ : وتعالى من أن يصفه الواصفون إلا بما وصف به نفسه في قوله عزوجل : ( ليس كمثله شيء وهو السميع البصير
الصفحه ٣٠٢ :
فقال عليهالسلام
: وأما قوله تبارك وتعالى : (
ونضع
الموازين القسط ليوم القيمة فلا تظلم نفس شيئا
الصفحه ٣٠٥ : حول دكاني ).
٣ ـ أي خالية منزهة
من الرذائل النفسية والكدورات المادية.
٤ ـ أي كيف تنسبه
إلى إسحاق
الصفحه ٣٢٠ : هو بمعزل عن ذلك ، كما عرف هو نفسه بذلك في مواضع
من كتابه ، واعرفوا من يدعى أنه رسول من الله وأردتم أن
الصفحه ٣٢٤ : أن لك صانعا؟ فقال : وجدت نفسي لا تخلو من إحدى جهتين : إما أن
أكون صنعتها أنا أو صنعها غيري ، فإن كنت
الصفحه ٣٥٩ : ثلاثة أشياء : الهواء
والقلم و
__________________
العقل والنفس
والمادة والصورة على ما ذكر في بعض
الصفحه ٣٧٤ : تعالى كتب في كتاب التقدير الأول ما يجري على
الخلق كلا ، لا يزيد عليه ولا ينقص منه شيء ، ونفس البداء مما
الصفحه ٣٧٧ : جهة عدم تعقله في
الأدلة والآيات فلا يتحقق الإيمان ، لكن نقصان السبب ليس من عند الله بل من عند
النفس