الصفحه ٢٢١ :
شيء كان الأول ذلك الشيء لا هذا ، وكان الأول أولى بأن يكون خالقا للأول الثاني (١).
ثم وصف نفسه
الصفحه ٢٦٣ : عليهماالسلام
، عن بسم الله ، قال : معنى قول القائل بسم الله أي أسم على نفسي سمة من سمات الله
عزوجل وهي العبادة
الصفحه ٢٨٤ :
، وقوله عليهالسلام : يرى أولياءه
نفسه ، فإنه يعنى بإظهار بدائع فطرته ، فقد جرت العادة بأن يقال للسلطان
الصفحه ٣٣٤ :
مفترقا على ما كان عليه ، لأنه لم يحدث نفسه في هذا الوقت فيكون بحدوث نفسه ما صار
مجتمعا (٢)
ولا بطلت في
الصفحه ٣٤١ :
منها شيئا صرف عنها نفسه لما يعلم من سوء عاقبتها ، وأما الراغب فلا يبالي من حل
أصابها أم من حرام ، قال
الصفحه ٤٢٥ : أنفسهم في
تلك النار ، فمن سبق له في علم الله عزوجل أن يكون سعيدا ألقى نفسه فيها فكانت
عليه بردا وسلاما
الصفحه ٤٨٤ :
نعم ، قال : فإذا
أحدث إرادة كان قولك إن الإرادة هي هو أم شيء منه باطلا لأنه لا يكون أن يحدث نفسه
الصفحه ٥٤٥ :
تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَا عَلَىٰ مَا فَرَّطتُ فِي جَنبِ اللَّهِ
١٦٥
٦٧
الصفحه ١٥ : مشهورون ٤٧١
حكم ما لو أقرّ الأخ
بولدين دفعةً فصدّقه كلّ واحد عن نفسه خاصّةً............ ٤٧١
الصفحه ٣٢ : مشهورون ٤٧١
حكم ما لو أقرّ الأخ
بولدين دفعةً فصدّقه كلّ واحد عن نفسه خاصّةً............ ٤٧١
الصفحه ٤٠ : حقائقه ، مستفيدا من غرر فوائده ، ولعلو قدره وغلاء
قيمته أتعبت نفسي كثير إتعاب في تصحيحه ، وصححته سندا
الصفحه ٧٦ : الذي ليس له أول مبتدء
، ولا غاية منتهى ، ولا آخر يفنى ، سبحانه ، هو كما وصف نفسه ، والواصفون لا
يبلغون
الصفحه ٧٧ : ، ولا شبهة دخلت عليه فيما لم يخلق ، لكن
قضاء مبرم ، وعلم محكم ، وأمر متقن ، توحد بالربوبية ، وخص نفسه
الصفحه ٩٣ : والعظمة إلى الله تعالى فإن الإضافة تدل على المغايرة لأن
الشيء لا يضاف إلى نفسه ، واستدل للأول بالآيتين فإن
الصفحه ٩٥ : المخلوق ، ومن أسخط
الخالق فقمن أن يسلط عليه سخط المخلوق ، وإن الخالق لا يوصف إلا بما وصف به نفسه
وأنى يوصف