الصفحه ٣٥٩ : ،
عن أبي جعفر ، عن علي بن الحسين عليهمالسلام
قال : إن الله عزوجل خلق العرش أرباعا ، لم يخلق قبله إلا
الصفحه ٣٦٢ : الرابع
عشر من البحار : لعل سؤال زرارة لاستعلام أن في قرآن أهل البيت كرسيه مرفوع أو
منصوب وإلا فعلى تقدير
الصفحه ٣٧٣ :
أهل الأرض ، قال :
إن أهل الأرض لا يستطيعون لي شيئا إلا بإذن الله عزوجل من السماء ، فارجع ، فرجع
الصفحه ٣٨٣ : تاركين إلا بإذن الله عزوجل
، يعني : بعلمه (٢).
٩ ـ حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن
الوليد رحمهالله
الصفحه ٤١٧ : .
٤ ـ هكذا في النسخ
إلا نسخة ( ج ) ففيها : ( ومنع الله العباد عن علمه ) وفي البحار باب القضاء
والقدر عن
الصفحه ٤٢٨ : نادى
مناد في ملكوت السماوات والأرض : ألا إن فلان بن فلان قد مات ، فإن كان قد مات
والداه أو أحدهما أو
الصفحه ٤٧٧ : إما يعذبهم وإما يتوب عليهم
) (٦) ويقول عزوجل : ( وما يعمر من معمر ولا ينقص من عمره إلا في كتاب
الصفحه ٥٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : يقول الله جل جلاله : ( لا إله إلا الله
) حصني ، فمن
دخله أمن من عذابي.
٢٢ ـ حدثنا أبو سعيد
الصفحه ٧٧ : وبعد
__________________
١ ـ المثاورة من
الثورة ، وفي البحار بالسين وهو بمعناه ، وفي نسخة
الصفحه ٩٩ :
لم يخف عليه خافية من أثر الذرة السوداء على الصخرة الصماء في الليلة الظلماء تحت
الثرى والبحار قلنا
الصفحه ١٥٧ : أتاني عبد الله الديصاني بمسألة ليس
المعول فيها إلا على الله وعليك ، فقال له أبو عبد الله عليهالسلام
الصفحه ١٥٨ : مثل ألوان الطواويس ،
أترى لها مدبرا؟ (٢)
قال : فأطرق مليا؟ ثم قال : أشهد أن لا إله ألا الله وحده لا
الصفحه ١٦٢ : بقدرة إلا كان أعظم من ذلك.
٧ ـ حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن
الوليد رحمهالله قال : حدثنا
محمد بن
الصفحه ١٦٩ : البحار
باب العلم : قال بعض المشايخ : هذا غلط من الراوي والصحيح الخبر الأول والإمام أجل
من أن يبعض الله
الصفحه ١٧٦ :
، أنشأ ما شاء حين شاء بمشيته وقدرته ، كان أولا بلا كيف ، ويكون آخرا بلا أين وكل
شيء هالك إلا وجهه ، له