الصفحه ١٢٤ : ء ، ومن ثم قالوا :
إن بناء العدد من الواحد وليس الواحد من العدد لأن العدد لا يقع على الواحد بل يقع
على
الصفحه ١٣٣ : إلا أني أختصر لك منه أحرفا ، يزعم :
أن الله جسم لأن الأشياء شيئان : جسم وفعل الجسم ، فلا يجوز أن يكون
الصفحه ١٤١ : ، عن محمد بن عيسى بن عبيد ، قال : قال لي أبو الحسن عليهالسلام : ما تقول إذا قيل لك : أخبرني عن الله
الصفحه ١٥٨ :
تسألني عن اسمي ، فقال له أبو عبد الله عليهالسلام
: اجلس ، وإذا غلام له صغير في كفه بيضة يلعب بها ، فقال
الصفحه ١٨٢ : ء بالمشية (١).
قال محمد بن علي مؤلف هذا الكتاب رضياللهعنه : إذا وصفنا الله تبارك وتعالى بصفات
الذات
الصفحه ٢٣٢ : تطيق الامتناع منه ومما يريد الانفاذ فيها ، وقد قيل : إن
القادر من يصح منه الفعل إذا لم يكن في حكم
الصفحه ٢٦٣ : إلى الإيمان ولم
يخرجه إلى الكفر والجحود والاستحلال ، وإذا قال للحلال : هذا حرام وللحرام : هذا
حلال
الصفحه ٢٨٤ : عليهالسلام في النزول ليس بمعنى الانتقال وقطع المسافات ، ولكنه على معنى إنزال
الأمر منه إلى السماء الدنيا لأن
الصفحه ٣٨١ : هو الحق إذا لم تعده إلى غيره.
٦ ـ حدثنا أبي ، ومحمد بن الحسن بن أحمد
بن الوليد رحمهما الله ، قالا
الصفحه ٤٠٠ : السائل توهم
أن أعمال العباد لو كانت واقعة بقدر الله تعالى لزم الظلم إذا عذبوا عليها إذ لا
محيص لهم عن
الصفحه ٤٠١ : أراد الله عزوجل بعبد
خيرا فتح له العينين اللتين في قلبه فأبصر بهما العيب (٢) وإذا أراد غير ذلك ترك
الصفحه ٤٠٩ :
أيوم لم يقدر أم يوم قدر
يوم ما قدر لا أخشى الردى
وإذا قدر لم يغن الحذر
الصفحه ٤٣١ : أو أصم ،
ومنهم من يموت من ساعته إذا سقط على الأرض ، ومنهم من يبقى إلى الاحتلام ، ومنهم
من يعمر حتى
الصفحه ٤٦٣ : : صدقت ، إذا كانت حجته على نبوته أنه
جاء بما لا يقدر الخلق على مثله أفليس كل من ادعى أنه نبي ثم جاء بما
الصفحه ٤٦٧ : الأعمال والحركات فإنها تنطلق
لأنها لا وقت لها أكثر من قدر ما يحتاج إليه ، فإذا فرغ من الشيء انطلق بالحركة