الصفحه ٩٨ : التي منها اختيار العبد الموهوب من عند الله تعالى ، فإن الله
تعالى يريد فعل العبد هكذا وإذا لم يرده يبطل
الصفحه ١٢٠ : العلى ، وأسمائه الحسنى على بصيرة
منه ومعرفة وإيقان وإخلاص ، وإذا كان ذلك كذلك فمن لم يعرف الله عزوجل
الصفحه ٢٤٨ :
في النور والضياء (١) وهذا توسع إذا لنور الضياء والله عزوجل
متعال عن ذلك علوا كبيرا ، لأن الأنوار
الصفحه ٢٧٨ : ، ألا ترى أنك إذا نظرت إلى بناء
مشيد مبني علمت أن له بانيا وإن كنت لم تر الباني ولم تشاهده ،
قال
الصفحه ٣٣١ : عليهالسلام
: سل عما شئت ، فقال : ما الدليل على حدث الأجسام؟ فقال : إني ما وجدت شيئا صغيرا
ولا كبيرا إلا إذا
الصفحه ٣٥٤ : بعد شيء وتستدل بحدوث ما يحدث على الله تعالى ذكره مرة بعد مرة ، ولم يخلق
الله العرش لحاجة به إليه لأنه
الصفحه ٣٦٤ : عليها لا تبديل لخلق الله ،
وقال : فطرهم الله على المعرفة ، قال زرارة : وسألته عن قول الله عزوجل : ( وإذا
الصفحه ٣٩٢ :
الله شيئا لم يبغضه أبدا ، وإذا أبغض شيئا لم يحبه أبداً.
٦ ـ حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن
الوليد
الصفحه ٤٢٤ : ملعون ) ولو
كان منه عزوجل لوجب الرضى به والتسليم له ، كما يجب إذا كان عن قلة الأشياء أو قلة
الريع لأنه
الصفحه ٨٣ :
عنده ، ولكان عنده من ذخائر الافضال ما لا ينفذه مطالب السؤال (٣) ولا يخطر لكثرته على بال ، لأنه الجواد
الصفحه ١٦٢ : وقال
أبو عبد الله عليهالسلام
وأشار أبي بيده إلى موضع الطواف حين نقل هذه الحكاية لأنها وقعت هناك ، هذا
الصفحه ٣٣٦ : في ذلك ، وإذا لم يكن لها حكم ولا تأثير في هذا الباب فواجب أن
يكون حكم الجسم فيما مضى وفيما يستقبل
الصفحه ٣٩٩ : جعلت فداك ما تقول في القضاء والقدر؟ قال : أقول : إن الله تبارك
وتعالى إذا جمع العباد يوم القيامة سألهم
الصفحه ٥٧ : أصحاب الوحي إذا حاولوا بيان حقائق العوالم التي
فوق عالمنا هذا ، فإنهم يعبرون عن تلك الحقائق بنفائس جواهر
الصفحه ١١٥ :
محدث ، لأن الفعل لا يكون إلا بفاعل ، ولكان القول في محدثه كالقول فيه ، وفي هذا
وجود حادث قبل حادث لا