الصفحه ٢٨٦ : .
قال : فحده لي ، قال : لا حد له.
قال : ولم؟ قال : لأن كل محدود متناه
إلى حد ، وإذا احتمل التحديد
الصفحه ٣٠٦ :
أردت نسبه عندكم
أخبرتك ، وإن أردت نسبه عندنا أخبرتك ، قال بريهة : أريد نسبه عندنا ، وظننت أنه
إذا
الصفحه ٢٢٦ : بها ، لأنه إذا لم يدع باسمه لم يعرف فأول ما اختار لنفسه
العلي العظيم لأنه أعلى الأشياء كلها ، فمعناه
الصفحه ٢٨١ :
قال السائل : فله كيفية؟ قال : لا لأن
الكيفية جهة الصفة والإحاطة (١)
ولكن لا بد من الخروج من جهة
الصفحه ١٦٥ :
إلى غيره (١).
قال محمد بن علي مؤلف هذا الكتاب : إذا
قلنا : إن الله لم يزل قادرا فإنما نريد بذلك
الصفحه ٢٣٩ : الله عزوجل وداره الجنة ، ويجوز أن يكون سماها سلاما لأن الصائر إليها
يسلم فيها من كل ما يكون في الدنيا
الصفحه ٢٥١ : ،
والعظمة من التجبر ، وليس معنى العظيم ضخم طويل عريض ثقيل لأن هذه المعاني معاني
الخلق وآيات الصنع والحدث وهي
الصفحه ١٧٨ : ، وليس بمعان كثيرة مختلفة ، قال : قلت : جعلت فداك يزعم
قوم من أهل العراق أنه يسمع بغير الذي يبصر ، ويبصر
الصفحه ١٨٨ : ساقه فكشف عنها الإزار ، قال : ويدعون إلى
السجود فلا يستطيعون ، قال : أفحم القوم
الصفحه ٢١٤ :
التوراة ، وهو الأصلع المصفر ، فإنه كان أقرب القوم من رسول الله.
فلما دخلا المدينة وسألا عن الخليفة
الصفحه ٢١٧ : ، عن أبي إبراهيم
موسى بن جعفر عليهماالسلام
، قال : ذكر عنده قوم يزعمون أن الله تبارك وتعالى ينزل إلى
الصفحه ٢٤٠ : الكبرياء ، وهو اسم
للتكبر والتعظم.
(
السيد ) السيد معناه الملك ، ويقال لملك القوم
وعظيمهم : سيدهم ، وقد
الصفحه ٣٢٩ : إليه
وتظنونه بالوهم (٢)
فإن كان الدهر يذهب بهم لم لا يردهم ، وإن كان يردهم لم لا يذهب بهم ، القوم
الصفحه ٣٥٨ : أسمائه بغير علم فيضعونها غير مواضعها ، يا حنان إن الله تبارك وتعالى
أمر أن يتخذ قوم أولياء ، فهم الذين
الصفحه ٣٨٦ : بصير ، عن أبي عبد الله عليهالسلام
، قال : سمعته يقول وعنده قوم يتناظرون في الأفاعيل والحركات فقال