الصفحه ١٦٨ :
__________________
١ ـ زاد في نسخة ( ط
) و ( ن ) ( كيدك منك ) وهي زائدة قطعا ، بل الكلام فيما في الخبر الرابع.
الصفحه ٣١٨ : قل هو الله أحد وآمن بها فقد عرف التوحيد ، قلت :
كيف يقرؤها؟ قال : كما يقرء الناس ، وزاد فيه ( كذلك
الصفحه ٣٨٥ :
صحيحا في بدنه ،
مخلى سربه ، له زاد وراحلة.
١٥ ـ حدثنا أبي ، ومحمد بن الحسن بن
أحمد بن الوليد
الصفحه ٤١٦ : عن
مسيرنا هذا أبقضاء من الله وقدر؟ وذكر الحديث مثله سواء ، إلا أنه زاد فيه : فقال
الشيخ : يا أمير
الصفحه ٣٤٠ : فدعا بابنته إلى فراشه فارتكبها
، فلما أصبح تسامع به قومه فاجتمعوا إلى بابه ، فقالوا : أيها الملك دنست
الصفحه ٤١٢ :
الأجلين قضيت )
ولمنتهى المدة كقوله تعالى : (
إذا
تداينتم بدين إلى أجل مسمى ) فأجل الإنسان منتهى مدة حياته
الصفحه ٤٥٣ : المأمون ، قلت : نعم ، قال : إذا سمع احتجاجي
على أهل التوراة بتوراتهم وعلى أهل الإنجيل بإنجيلهم وعلى أهل
الصفحه ٤٦٤ : وأتى به موسى وعيسى ومحمد صلوات الله
عليهم فما عذركم في ترك الاقرار لهم إذا كنتم إنما أقررتم بزردهشت من
الصفحه ١٠٩ :
والإقرار ، فلما
أفلت قال للأصناف الثلاثة من عبدة الزهرة والقمر والشمس : ( يا قوم إني بريء مما
الصفحه ٥٣٤ : لَأَكُونَنَّ مِنَ الْقَوْمِ الضَّالِّينَ
٧٤
٧٩
فَلَمَّا
رَأَى الشَّمْسَ
الصفحه ١٥٦ :
أن تنظر إليه لأجابك وكنت تخبرنا كيف هو فنعرفه حق معرفته ، فقال موسى عليهالسلام : يا قوم إن الله لا
الصفحه ٢٥٨ : موسى بن جعفر عليهماالسلام
: يا ابن رسول الله ما تقول في القرآن فقد اختلف فيه من قبلنا؟ فقال قوم : إنه
الصفحه ٣٢٥ : لما أفلت : ( يا قوم إني بريء
مما تشركون ) فإنه عليهالسلام
كان نبيا ملهما مبعوثا مرسلا وكان جميعا قوله
الصفحه ٥٣٧ : لِمُوسَىٰ إِلَّا ذُرِّيَّةٌ مِّن قَوْمِهِ عَلَىٰ خَوْفٍ
مِّن فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِمْ أَن يَفْتِنَهُمْ
الصفحه ٤٨١ :
له (١) قال عليهالسلام
: فليس يحيط علمه عندكم بما يكون فيهما إذا لم يعرف غاية ذلك ، وإذا لم يحط