الصفحه ١١٧ : القلب ، فقال أمير المؤمنين عليهالسلام
: دعوه ، فإن الذي يريده الأعرابي هو الذي نريده من القوم ، ثم قال
الصفحه ٢٣٥ :
(
الباطن ) الباطن معناه أنه قد بطن عن الأوهام ،
فهو باطن بلا إحاطة ، لا يحيط به محيط لأنه قدم
الصفحه ٣٠٢ : ؟ قال : قوم ليسوا بأنبياء ولا شهداء ، ولكنهم تحابوا بجلال الله ويدخلون
الجنة بغير حساب ، نسأل الله عزوجل
الصفحه ٣٥٧ :
فهذان جاران أحدهما
حمل صاحبه في الصرف (١)
وبمثل صرف العلماء (٢)
ويستدلوا على صدق دعواهما (٣)
لأنه
الصفحه ٤٩١ : الله لا يزيد إلا تيها لأن الله تبارك
وتعالى لا تدركه الأبصار ولا تبلغه الأخبار.
١٤ ـ وبهذا الإسناد
الصفحه ٦٥ : تنقضي
عجائبه ، لأنه كل يوم في شأن من إحداث بديع لم يكن (١) الذي لم يولد فيكون في العز مشاركا ،
ولم يلد
الصفحه ٩٣ : أولى ، بل هي
مضافة إليه إضافة ما ، فما ذهب إليه قوم من اتحاد الاسم والمعنى باطل.
١ ـ قد استعمل الاسم
الصفحه ١٠٨ : الزهرة قال : هذا ربي على الانكار والاستخبار ، فلما أفل
الكوكب قال : ( لا أحب الآفلين ) لأن الأفول من صفات
الصفحه ١٥٩ : ء قوم من وراء
النهر إلى أبي الحسن عليهالسلام
، فقالوا له : جئناك نسألك عن ثلاث مسائل ، فإن أجبتنا فيها
الصفحه ٢٦٠ : ، وهذا هو الكذب ، وإن لم يوجد إلا بعد أن
قال فرعون ذلك فهو حادث لأنه كان بعد أن لم يكن.
وأمر آخر وهو
الصفحه ٣٢٣ :
قوم للصادق عليهالسلام : ندعو فلا يستجاب لنا ، قال : لأنكم
تدعون من لا تعرفونه.
٨ ـ حدثنا
الصفحه ٣٤٥ :
وهو يكلم رسول الله صلىاللهعليهوآله ؟ فقال القوم : ما حضره منا أحد ، فقال
علي عليهالسلام : لكني
الصفحه ٣٨٤ : (١)
فقلت : نعم ، زعموا أنها لا تكون إلا عند الفعل وإرادة في حال الفعل لا قبله (٢) فقال أشرك القوم
الصفحه ٢٤٩ : الله تبارك وتعالى.
(
البر ) البر معناه الصادق ، يقال : صدق فلان
وبر ، ويقال : برت يمين فلان إذا صدقت
الصفحه ١٢٣ : لي وانصرني على القوم
الكافرين ، وكان علي عليهالسلام
يقول ذلك يوم صفين وهو يطارد ، فقال له عمار بن