الصفحه ٣٨٢ : الاستطاعة إذ الاستطاعة على الحسن لا تستلزمه وإن كانت حاصلة
في الحال وانتفاء الموانع لأن الإنسان كثيرا ما
الصفحه ٣٨٣ : عباده بالغلبة عليه سبحانه وتعالى لأنه قادر على منعهم
عن المعصية ، بل يخلى بينهم وبين إرادتهم
الصفحه ٣٩٣ : الله فلا
نقل أصلا لأن ما علمه تعالى لا يتغير ، قلت : إن الكلام منصرف عن هذا البحث بل
المراد أن الله
الصفحه ٤٠٣ : : وكان أمير المؤمنين عليهالسلام يفعل هذا وأشباهه ، وهذا اليقين ـ
انتهى الحديث ) لأنه عليهالسلام
كان
الصفحه ٤٠٧ : بخل بما افترض الله عليه ، وإن كنت
تعني الخالق فهو الجواد إن أعطى وهو الجواد إن منع لأنه إن أعطى عبدا
الصفحه ٤١٧ : عقولهم لأنهم لا ينالونه بحقيقة الربانية ولا بقدرة
الصمدانية ولا بعظمة النورانية ولا بعزة الوحدانية ، لأنه
الصفحه ٤١٨ : لأن الله عزوجل عالم بها أجمع. ويصح أن يعلمها
عباده ويخبرهم عنها ، وقد يكون القدر أيضا في معنى الكتاب
الصفحه ٤٤٢ : لم يندم عليها كان مصرا والمصر لا يغفر له لأنه غير مؤمن
بعقوبة ما ارتكب ولو كان مؤمنا بالعقوبة لندم
الصفحه ٤٥٦ : قبل أن من أحيى الموتى وأبرأ
الأكمه والأبرص فهو رب مستحق لأن يعبد (١)
قال الرضا عليهالسلام : فإن اليسع
الصفحه ٤٦١ : :
__________________
١ ـ في ( ط ) و ( ن
) ( يا أعلم المسلمين ).
٢ ـ قبوله من
الإنجيل غريب لأن الرجل يهودي كما يأتي ما يصرح
الصفحه ٤٨٢ : ، قال : فهي محدثة لأن الفعل كله محدث ، قال :
ليست بفعل ، قال : فمعه غيره لم يزل ، قال سليمان : الإرادة
الصفحه ٤٨٦ : يذهب به أبدا ، قال سليمان : لأنه قد فرغ من الأمر فليس يزيد
فيه شيئا (٢)
قال الرضا عليهالسلام : هذا قول
الصفحه ١ : الثاني : في المتعدّد
حكم ما إذا قال : له
علَيَّ دراهم ولم يفسّر العدد.............................. ٣٢٩
الصفحه ٨ : ........................... ٣٩١
حكم ما إذا كان في
الاستثناء أو المستثنى منه عددان عطف أحدهما على الآخَر.... ٣٩٢
حكم ما لو قال
الصفحه ١٠ : إذا جاء رأس الشهر ، أو إذا قدم فلان وما إذا أخّر الإقرار وقدّم
التعليق ٤١١
حكم ما لو قال : له
علَيَّ